آخر الأخبار
الهولوكوست
هولوكوست
The Holocaust - Le Shoah / Holocauste
هذا البحث محال الى البحث [ المحرقة ]
- التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار - المجلد : المجلد الثاني والعشرون، طبعة 2008، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 8 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3226
- الكل 94032010
- اليوم 336241
اخترنا لكم
بولنغ (لينوس كارل-)
بولنغ (لينوس كارل ـ) (1901 ـ 1994) لينوس كارلْ بولِنْغ Linus Carl Pauling كيميائي أمريكي، ولد في بورتْلند من ولاية أوريغون Oregon لأب صيدلاني. حاز بولنغ عام 1922 إجازة في الهندسة الكيمياوية من كلية أوريغون الزراعية (التي تسمى اليوم جامعة أوريغون الحكومية)، وحصل على الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية من معهد كاليفورنية للتقنيات عام 1925. حصل على منحة لدراسة الميكانيك الكمي (الكوانتي) في أوربة عام 1926، وقضى معظم مدة إيفاده في معهد أرنولد سومرفلْد A.Sommerfeld للفيزياء النظرية في ميوينخ (ألمانية)،
الإقلاع والهبوط
الإقلاع والهبوط إقلاع الطائرة الإقلاع take off في نظريات الطيران، هو حركة الطائرة المتسارعة من بداية الدرجان إلى أن تكتسب سرعة وارتفاعاً يضمنان لها سلامة الانتقال إلى نظام التسلق في الهواء. ولقد تم تحديد الارتفاع الآمن للطائرات كافة بخمسة وعشرين متراً، وهو الارتفاع القياسي للعوائق الطبيعية من أشجار وأبنية وغيرها قرب المطارات. كما تم تحديد سرعة الأمان، بالسرعة الدنيا لمناورة الطائرة.