حومد (عبد الوهاب-)
حومد (عبد وهاب)
Homad (Abdul Wahab-) - Homad (Abdul Wahab-)
حومد (عبد الوهاب -) (1913-2002م) رجل قانون وسياسة وأدب من طراز رفيع، ولد في حلب وتوفي في دمشق عن زوج وولدين ميساء وغسان. درس في «المكتب السلطاني» الذي كان الثانوية الوحيدة في حلب وحصل منه على شهادة دار المعلمين عام 1933، والبكالوريا الأولى عام 1934، والثانية عام 1936، (شعبة الفلسفة)، ثم انتسب عام 1937 إلى معهد الحقوق العربي بدمشق فأمضى سنتين فيه قبل أن يوفد إلى فرنسة عام 1938 من أجل دراسة الأدب العربي في جامعة باريس،التصنيف : القانون
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 670
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1090
الكل : 40946000
اليوم : 36383
الكل : 40946000
اليوم : 36383
أبليز
أبلِّيز (نحو 350 - 300 ق.م) أبلِّيز Apelles مصور إغريقي من مدينة كولوفون Colophon يعدّ، بحسب ما جاء في الكتابات القديمة، من أشهر المصورين الإغريق وأبرعهم. وكان مصور البلاط عند الملك فيليب وابنه الاسكندر المقدوني. قيل عن أسلوب أبلَّيز إنه اتصف برقة خاصة لم يضارعه فيها مصور آخر. بيد أنه لم يصل إلينا أي عمل من أعماله يمكن الاعتماد عليه للحكم على فنه. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون