شيخ الربوة
شيخ ربوه
Shaik al-Rabwah - Shaik al-Rabwah
شيخ الربوة (654ـ727هـ/1256ـ 1327م) شيخ الربوة، لقب اشتهر به شمس الدين أبو عبد الله بن محمد بن أبي طالب الأنصاري، الصوفي، الدمشقي، فكان مشهوداً له بحدة الذكاء وغزارة المعلومات. عُرف في أول أمره بلقب شيخ حطين حيث كان يعمل هناك، وعندما انتقل إلى دمشق، وتولى مشيخه الربوة من قبل الأفرم والي دمشق، أطلق عليه لقب شيخ الربوة.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الحادي عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 860
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1083
الكل : 40575473
اليوم : 105288
الكل : 40575473
اليوم : 105288
بونتوبيدان (هنريك-)
بونتوبيدان (هنريك ـ) (1857 ـ 1943) هنريك بونتوبيدان Henrik Pontoppidan روائي دنماركي حاز على جائزة نوبل للأدب عام 1917 مشاركة مع كاتب دنماركي آخر هو كارل يلَّروب[ر] Karl Gjellerup. ولد بونتوبيدان في مدينة فردريكية Fredericia في وسط الدنمارك، وكان والده راعياً للكنيسة فيها. بدأ دراسة الهندسة في كوبنهاغن، إلا أنه تركها ليلتحق بسلك التعليم ثم الصحافة، وفي العشرين من عمره قرر وقف جهوده على الكتابة. تزوج عام 1881 من فتاة تنتمي إلى أسرة فقيرة، إلا أن هذا الزواج أخفق. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون