logo

logo

logo

logo

logo

عمرو بن لحي

عمرو لحي

Amr ibn Luhay - Amr ibn Luhay

عمرو بن لُحَيّ (…/…)   أبو ثُمامة عمرو بن لُحَيّ، وقيل للُحَيّ: أبو خزاعة، وهو ربيعة بن حارثة ابن عمرو بن عامر بن خزاعة. وهناك من سمَّاه عمرو بن ربيعة، وعمرو بن لُحي، والراجح أنه منسوب إلى جدّه فعُرف به (عمرو بن لحي)، علماً أن القدماء اختلفوا في اسم جده: هل هو ربيعة أو لحي؟ ومن ثم فهو خزاعي مُضَرِي عدناني، نسبه في خُزاعة بن قَمَعَة بن خِنْدِف بن إلياس ابن مضر، وذهب بعض المحدثين أنه أَزْدِيّ قحطاني. وهو جاهلي قديم جداً لا تُعْرَفُ سنة ولادته ولا سنة وفاته، ولا مكانهما، وإن رجحناهما بمكة، لأن جده لأمه (فهيرة بنت عامر بن الحارث) كان يلي أمر الكعبة. تفيد الأخبار أنه كان كاهناً يتكهن بمكة، علماً أنه بلغ من الشرف مالم يبلغه عربي قبله، فكان سيداً مطاعاً في العرب، على الرغم من أنه كان يزعم أن له رِئْياً من الجنّ، وهو الذي كان يحثه على جلب الأصنام، وتشجيعه على عبادتها، إذ قال له يوماً: «عجّل السير والظَّعْن من تِهامة، بالسَّعد والسلامة. اِئتِ جدَّة، تجد فيها أصناماً معَّدة، فأوردْها تِهامة ولا تَهَب، ثم ادع العرب إلى عبادتها تُجَبِ»

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 509

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1093
الكل : 40515942
اليوم : 45757

أمبادوقليس

أمبادوقليس (490 ـ430ق.م )   أمبادوقليس Empédocle فيلسوف يوناني ولد في أغريجنتو Agrigento (صقلية)، ونشأ في أسرة من أوسع أسر المدينة ثراءً ونفوذاً. عاصر أمبادوقليس «فيلولاوس الفيثاغوري» و«زينون الإيلي»، فأخذ بتعاليم الفيثاغوريين، إكسينوفان وبرمنيدس، وبدأ اهتمامه بالفلسفة بانضمامه إلى جماعة فيثاغورية، ثم لم يلبث أفراد هذه الجماعة أن طردوه منها لخروجه على تعاليمهم. اشتهر أمبادوقليس بالفلسفة والطب والشعر والخطابة، وقال عنه أرسطو: إنه منشئ علم البيان. وقد عرف من مؤلفاته قصيدتان ضمنهما فلسفة هما «في الطبيعة» وكتاب «التطهيرات»، اللذان حفظت شذرات منهما، تأثر فيهما بالمدرستين الإيلية والفيثاغورية.
المزيد »