logo

logo

logo

logo

logo

العمارة

عماره

Architecture - Architecture

العمارة   العمارة منشأة مؤلفة من كتلة وفراغات، وظيفتها استيعاب نشاط إنساني، كالإسكان والعبادة والعمل والدفاع، وشرطاها المتانة والراحة. ابتدأت العمارة في العصر الحجري بدائية، قوامها الحجر الضخم أو الخشب، وكان الهدف إيواء الساكنين وحمايتهم من العدوان، وإلى جانب الحجر والخشب ظهرت مادة الطين (اللَّبِن) والطين المشوي (الآجر). ومنذ بداية التاريخ أصبحت العمارة فناً وعلماً، يتطلب دراسة هندسية واهتماماً جمالياً، بدا ذلك في العمارات الأولى في مصر القديمة وبلاد الرافدين، وظهرت الأساليب والطرز المعمارية التي تحمل هوية متميزة وجمالية خاصة. لقد كان الهم الأول أن يقيم المعمار الجدران، وعُثِرَ في المريبط (سورية) على جدران طينية مدعمة بالخشب، تعود إلى الألف السابعة قبل الميلاد، وعثر في أريحا (فلسطين) على جدران حجرية مشذّبة تعود إلى الألف السادسة قبل الميلاد. والهم الثاني أن يقيم المعمار السقوف، فكانت السقوف في العمارة البدائية مسطحة أو أشبه بالقباب، ومثالها ما زال واضحاً في قباب البيوت القروية في شمالي سورية، وكانت مادة هذه السقوف الأغصان والطين.

اقرأ المزيد »




التصنيف : العمارة و الفنون التشكيلية والزخرفية
النوع : عمارة وفنون تشكيلية
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 456

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 514
الكل : 31886197
اليوم : 6227

جيفونس (وليم ستانلي-)

جيفونس (وليم ستانلي ـ) (1835ـ1882م)   وليم ستانلي جيفونس William Stanley Jevons عالم منطق واقتصادي إنكليزي، ولد في أيلول في ليفربول عام 1835م في إنكلترة، وتوفي قرب هاستينغر. أسهم مع ليون فالراس Leon Walras في النمسة وكارل منجر Karl Menger في سويسرة، في وضع نظرية القيمة-المنفعة التي ترى أن قيمة أية سلعة تتحدد بالمنفعة التي يحصل عليها المستهلك من هذه السلعة. وكان لجيفونس دور واضح في تطوير هذه النظرية بإدخال مفهوم «منفعة الوحدة الأخيرة»، لتصبح «نظرية المنفعة الحدية». فقد شرح في كتابه «نظرية الاقتصاد السياسي» (1871) نظرية المنفعة الحدية أو منفعة الوحدة الأخيرة للمستهلك التي تحدد قيمة السلعة عنده. لقد ترك جيفونس بصمات في تطوير علم الاقتصاد إذ يعد مؤسس حقبة جديدة في تاريخ الأفكار الاقتصادية.
المزيد »