كوازيمودو (سلفَتورِه-)
كوازيمودو (سلفتوره)
Quasimodo (Salvatore-) - Quasimodo (Salvatore-)
كوازيمودو (سَلْڤَتورِه ـ) (1901ـ 1968) يُعد سَلْڤتورِه كوازيمودو Salvatore Quasimodo، من أبرز الشعراء الإيطاليين بعد الحرب العالمية الثانية. ولد في مودِكا Modica (صقلية)، وتوفي في أمالفي Amalfi (نابولي). جُبلت طبيعته على جمال جنوبي إيطاليا، كما تأثر بالعواقب التي خلفّها الزلزال الذي أصاب مدينة مسّينا Messina، حيث كان والده يعمل مديراً لمحطة قطارات ونقل على أثره. درس الهندسة المدنية وتولى منذ صغره أعمالاً إدارية وتنقل في أرجاء إيطاليا. وعلى الرغم من العَوَز المادي وانشغاله بأعباء إدارية صغيرة لا هدف لها كان ينظم الشعر. تعلم بجهده الشخصي اللغة اليونانية القديمة، وبالتالي ترجم بعض أعمال الشعراء الغنائيين اليونانيين. أقام في روما بين عامي 1919 و1926، ثم استقر في ميلانو متخلياً عن الوظيفة التي زادته كآبة، واكتفى بالأدب ليكون مورد رزقه إلى جانب الصحافة.التصنيف : الآداب اللاتينية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد السادس عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 472
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1065
الكل : 40493414
اليوم : 23229
الكل : 40493414
اليوم : 23229
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون