آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 811
- الكل 78636739
- اليوم 76600
اخترنا لكم
بلاكيت (بتريك-)
بلاكيت (بتريك) (1897 - 1974) باتريك مينارد ستيوارت بلاكيت Blackett Patric Maynard Stuart فيزيائي إنكليزي، أهلته دراساته ليعمل ضابطاً في البحرية في أثناء الحرب العالمية الثانية، فقد بدأ في عام 1919 دراساته العلمية في جامعة كمْبردجْ حيث صار مساعداً للعالم رذرفورد Rutherford[ر]، وبعد أن تخرج في هذه الجامعة عام 1921 قضى عشرة سنوات باحثاً علمياً في مختبر كافنيدش Cavendish حيث قام بتجاربه باستعمال حجرة السحاب cloud chamber وِلْسُن Wilson، وهي جهاز يستعمل لكشف مسار الجسيْمات المتأينة مثل جُسيْمات ألفا (أي نوى ذرات الهليوم).
عفت (محمود-)
عفّت (محمود ـ) (1935ـ 1994) محمود عفت موسيقي مصري، برع في العزف بآلة الناي[ر] التي بدأت علاقته بها وهو طالب في مدرسة السعيدية بمحافظة الجيزة عازفاً في فرقة المدرسة الموسيقية، وكان يعزف في البداية بآلة الفلوت[ر. الناي]،لكنه مالبث أن انتقل إلى الناي لأنه وجده أكثر انسجاماً مع روحه الشرقية، ودرس الناي بمجهوده الشخصي من دون أستاذ، معتمداً على الاستماع لكبار عازفي الناي في زمانه وعلى كتب تعليم الموسيقى.