آخر الأخبار
-
البحوث
-
خ
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 25
- الكل 63526162
- اليوم 1083
اخترنا لكم
الإلهة الأم في العصور التاريخية
هناك أهمية خاصة لعقيدة الإلهة الأم في معظم ديانات الحضارات القديمة ومعتقداتها. ذلك أن الإلهة الأم جسدت قوى طبيعية معينة كانت أكثر تأثيراً من غيرها في حياة الأقوام القديمة، وهذا ما جعلهم يقرنون بها مقدرات وقابليات متميزة عن تلك التي اقترنت بسواها من الإلهات. وأوضح ما يدل على هذه الأهمية قدم ظهور عبادة الإلهة الأم منذ عصور ما قبل التاريخ واستمرارها في العصور التاريخية التي تلت ابتكار الكتابة. وإذا كانت المعلومات عن هذه العبادة في عصور ما قبل التاريخ تعتمد على الدليل الأثري المادي فإن معلومات أكثر دقة وتفصيلاً توافرت عنها في العصور التاريخية من خلال النصوص المدونة، وهي معلومات تمكِّن من تكوين فكرة واضحة عن شخصية الإلهة الأم وأسمائها وتفاصيل عبادتها ووظائفها.
الأقصروي (جامع-)
يقع جامع الأقصروي في مدينة حلب في منطقة سويقة علي شمال خان قورت بك في المنطقة (7) عقار رقم (1982). أسسه الحاج جنيد بن عمر الأقصروي سنة 747هـ/1336م، وقد نسب الجامع إليه. ثم اشتهر أيضاً باسم الزاوية الجوشنية لقربه من صناع الجواشن (الدروع).