آخر الأخبار
الأنجق (زاوية-)
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 63616178
- اليوم 1280
اخترنا لكم
أنطيوخوس
أنطيوخوس Antiochus اسم مقدوني حمله ثلاثة عشر ملكاً من ملوك الأسرة السلوقية التي حكمت سورية بعد اقتسام القادة العسكريين لامبراطورية الإسكندر الكبير عقب وفاته في حزيران من سنة 323 ق.م، يضاف إليهم ملكان أكدت المكتشفات الأثرية الحديثة وجودهما وهما أنطيوخوس بن سلوقس الرابع (175) ق.م وأنطيوخوس الصغير إبيفانس (128) ق.م. وكان الملك سلوقس الأول نيكاتور (المنتصر) Seleucus I Nicator ابن أنطيوخوس أول ملوك هذه الأسرة التي أسست حكمها رسمياً في الأول من شهر ديوس "Dios" (تشرين الأول) سنة 312 ق.م، وامتدت حدودها عند وفاة سلوقس من مقدونيا وتراقيا غرباً حتى حدود الهند شرقاً كما شملت آسيا. وقد استمرت سلالته في الحكم حتى سنة 64 ق.م عندما تمكن القائد الروماني بومبي من دخول البلاد ووضع حدٍ للفوضى والاضطرابات الناجمة عن الصراع على العرش والحروب الأهلية التي أنهكت البلاد والسكان في القرن الأول قبل الميلاد.
الأراغوني (بيمارستان -)
يقع بمحلة باب قنسرين في مدينة حلب، ويعدّ هذا البيمارستان[ر] ثاني أهم بيمارستانات مدينة حلب بعد البيمارستان النوري[ر]، وقد بناه الأمير أراغون الكاملي الذي كان نائباً لحلب سنة 755هـ/1354م، وقد أراد له أن يكون بيمارستاناً عظيماً لم يُبنَ مثله في ديار الإسلام فكان له ما أراد، حيث جا لا نظير له في العالم من جهة سعته وإتقان عمارته وزخرفته، وكان مكانه داراً جليلة آلت إليه عن طريق الشرا الشرعي فهدمها وأبقى على بوابتها الفخمة وأدخلها في تصميمه لتكون جز اً منسجماً مع البنا الجديد، وقد أشرف على بنا البيمارستان أحد أمرائه ويدعى سيف الدين طيجا، كما يثبت النقش الكتابي فوق باب المدخل الرئيسي.