آخر الأخبار
أوركيش
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 12
- الكل 64273225
- اليوم 4301
اخترنا لكم
البخور
البَخور incense خليط من الأصماغ والبلاسم ذو رائحة لطيفة، يحرق على الجمر فتنطلق منه سحائب دخان لها شذا عطري ورائحة زكية. وتتعدد المعاني التي يدل عليها لفظ البخور، ولكنه يدل بمعناه الواسع على مادة تنبعث منها أبخرة عطرة حين يتم حرقها وتبخيرها، وغالباً ما يعني البَخور هنا الروائح الناجمة عن هذه العمليات، وتتكون المواد المستخدمة لهذا الغرض من صمغيات gums وراتنج resins وتوابل spicep. أما البَخور في معناه الضيق فهو الصمغ والراتنج الذي يكون هذه المادة وأهمها اللّبان Frankincense والمُر myrrh وهو المعنى المقصود عند التحدث عن تجارة البُخور وطريق البُخور وأرض البُخور.
بعلبك في العصور الكلاسيكية
تقع مدينة بعلبك Baalbek في سهل البقاع [ر] في لبنان على بُعد 85 كم إلى الشمال الشرقي من بيروت؛ على ارتفاعٍ يُقدر بنحو 1170م. ترتوي المدينة من مياه نبعين رئيسين، يقع أحدهما عند سفح جبال لبنان الشرقية؛ إلى الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة، ويُعرف باسم «رأس العين»، ويبدو أنه كان أساساً لقيام المدينة في بداية نشأتها، فيما يتفجر الثاني من جبال لبنان الشرقية أيضاً؛ على مسافة نحو تسعة كيلومترات إلى الشرق من المدينة، وهو المعروف بينبوع «اللجوج» الذي جُرّت مياهه في العصر الروماني بقناة محفورة في الصخر؛ لتوزيعها على المدينة. وكان لهذين النبعين دورٌ رئيسي في تزويد القوافل بالمياه خلال العصور القديمة.