آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 32
- الكل 64371739
- اليوم 8102
اخترنا لكم
التوتاش (ضريح-)
أجرت المديرية العامة للآثار والمتاحف في سنة ١٩٧٣م أعمال تنقيب في مقبرة الباب الصغير بدمشق - القسم الجنوبي- في غرفة من اللبن متهدمة، تبعد نحو ٥٠م عن قبر معاوية، تحتوي في داخلها على ثلاث شواهد قديمة من النوع الشبيه بالسنام أو الجملون، نقشت عليها كتابات بالخط الكوفي، وتم اكتشاف قبرين كاملين مبنيين بالحجر المنحوت، أحدهما مجهول الهوية خالٍ من أي كتابة، والثاني غني بالنقوش من كتابات وزخارف؛ ويخص الأمير التونتاش، وهو أبو منصور التونتاش بن عبد الله التاجي أحد الأمراء السلاجقة، لقِّب بالأمير الأجل نصير الدين بهاء الأمة (ت ٥١٤هـ/١١٢٠م)، ويدل اسمه على أنه من الأمراء الأتراك، وهو يتألف باللغة التركية من كلمتين (التون) وتعني الذهب، و(تاش) وتعني الحجر، ليصبح المعنى الكامل «حجر الذهب». كان أبوه عبد الله من أتباع تاج الدولة تتش، فنسب إليه وعرف بالتاجي، وأصبح ابنه التونتاش من رجال الأتابك ظهير الدين طغتكين.
الدرهم في العصر الإسلامي
وحدة نقدية ووزنية فضية، يُقدَّر وزنها بما يعادل ٥٠ - ٦٠ حبة شعير متوسطة الحجم، وتتباين القيمة الوزنية فيما بين الدرهم الصرفي والوزني.تعامل العرب قبل الإسلام بالدراهم الساسانية الصادرة عن دور الضرب في الامبراطورية الساسانية في أنحاء بلاد فارس والعراق، والتي كُتب عليها باللغة الفهلوية (الفارسية الوسطى)، وحملت على الوجه صورة الامبراطور الساساني، وإلى اليمين اسمه، وإلى اليسار كلمة «أنزوت كاد» (دام مُلكه)، أما الظهر فتتوسطه موقد النار المقدسة الزرادشتية مع اثنين من حراس النار، وإلى اليمين مكان الضرب، وإلى اليسار تاريخ الضرب.