آخر الأخبار
الأحجار الكريمة في العصور الكلاسيكية
احجار كريمه في عصور كلاسيكيه
Precious Stones in Classical Antiquity - Pierres Précieuses dans L'Antiquité Classique
الأحجار الكريمة أحجار طبيعية متميزة بصلابتها وجمال ألوانها التي جذبت انتباه الإنسان وأوحت إليه الأفكار المتعلقة بصفائها وخصائصها التي كوّنت معتقداته القديمة. وقد عرفت بصفة (كريمة) لندرتها، وإن لفظ (كريم) من كل شي يطلق على أحسنه وعلى ما يرضي ويحمد. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : فنون - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 227
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 64003111
- اليوم 537
اخترنا لكم
الأقصروي (جامع-)
يقع جامع الأقصروي في مدينة حلب في منطقة سويقة علي شمال خان قورت بك في المنطقة (7) عقار رقم (1982). أسسه الحاج جنيد بن عمر الأقصروي سنة 747هـ/1336م، وقد نسب الجامع إليه. ثم اشتهر أيضاً باسم الزاوية الجوشنية لقربه من صناع الجواشن (الدروع).
برج حيدر
تقع قرية برج حيدر Bourg Heidar على بعد ١٠كم إلى الشرق من قلعة سمعان [ر] و ٤كم إلى الغرب من خراب شمس [ر]. وقد أخذت القرية اسمها من البرج الموجود فيها والمهيمن على المنطقة حوله، وربما كان أحد المالكين-واسمه حيدر - قد سكنها مع عدد من العائلات، فاستخدموا بيوتها القديمة بعد ترميمها للسكن، فعرفت القرية باسمه. ويعيش السكان حالياً بين المباني الأثرية.