آخر الأخبار
الآثار (ترميم- )/ المعادن و الزجاج/
اثار (ترميم )/ معادن و زجاج/
Monuments (Restoration-) /Metal and glass/ - Monuments (Restauration-) /Métal et verre/
الزجاج مادة غير مستقرة من الناحية الميكانيكية والكيميائية، ويبرز هذا في الزجاج الأثري خاصة لكونه محفوظاً في وسط عدواني، فالتربة هي وسط نشط من الشائع أن يتواجد فيه الحت الميكانيكي. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : علوم - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 194
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 182
- الكل 64604091
- اليوم 8872
اخترنا لكم
بعجه (موقع-)
يقوم موقع بعجه Ba'ja على أحد جبال البتراء، ويبعد نحو 10كم شمالاً عن البتراء، و5كم شمال موقع البيضا[ر]. وإحداثيات الموقع هي 55ً 24َ 130ْ شمالاً و45ً 27َ 35ْ شرقاً وبارتفاع يراوح بين 1060-1095م فوق مستوى البحر. وهو في منطقة يصل معدل هطل الأمطار فيها إلى 220مم سنوياً.
الدفن (طرق وشعائر-) في العصور الكلاسيكية
مع وصول اليونانيِّين والرومان لم تتغير في البداية عادات الدفن التي كانت موجودة لدى شعوب المنطقة؛ فشكل المدافن وتحديد أماكن الدفن وطرقه بقيت مستمرة؛ إلا أن المعتقدات والأفكار الوافدة أثَّرت وامتزجت بما هو موجود. ذلك الأمر أدى إلى هجران بعض العادات السابقة وإبداع نماذج جديدة للدفن. وقد تنوعت عادات الدفن، واختلفت بين منطقة وأخرى، وأدت الطبيعة الجغرافية والمواد المتوفرة دوراً أساسياً بشكل المدفن وطريقة الدفن والطقوس الجنائزية والقرابين التي كانت توضع مع المتوفين.