آخر الأخبار
الأساس في العصور الكلاسيكية
اساس في عصور كلاسيكيه
Foundations in Classical Antiquity - Fondations dans l'Antiquité Classique
تعكس دراسة تاريخ العمارة في العصور الكلاسيكية أهمية تشييد المباني وارتباطها الوثيق مع المؤسسات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. تتكون مساحات المخطط التنظيمي من أسوار وأبواب رئيسة وأقواس نصر وشوارع وأروقة معمدة كما هو الحال في مواقع أفاميا وتدمر وبصرى ودورا أوروبوس وسيروس. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : عناصر معمارية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 380
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 64433792
- اليوم 5367
اخترنا لكم
الأثاث في عصور ماقبل التاريخ
مع بداية ظهور الإنسان وجد نفسه بلا مأوى يقيه البرد أو الحر، ويحميه من وحوش الطبيعة، فأوى إلى الكهوف، وجعل لنفسه أثاثاً بسيطاً من عظام حيوانات صيده، ولاسيما الكبيرة منها، فمن عظام لوح الماموت صنع طاولات تفصيل لملابسه، عثر عليها وهي تحمل آثار حزوز تدل على استخدامها لهذه الغاية، وحفر في الأرض مواقد تحلق حولها الناس في سهراتهم؛ فكانت مصدراً للدف والحماية من الحيوانات التي تهرب من النار ، و صنع أسرّة لصغاره؛ هي حفر في الأرض فرشها بالرماد الذي تخلفه المواقد، وعلى نحو تلقائي قسم المغارة أو الملجأ إلى زوايا وضع في كل قسم الأدوات المناسبة له، فمكان تصنيع الصوان مثلاً كان بعيداً عن مكان المعيشة، ومكان التقصيب كان أيضاً في زاوية أخرى وضع فيها مستلزمات التقصيب من أدوات صوّانية قادرة على القيام بهذا العمل، وأما أماكن النوم ففيها جلوده للتغطية ومراقد أطفاله.
ابن شداد (عز الدين محمد-)
عِزّ الدين أبو عبد الله محمد بن علي بن إبراهيم بن شدّاد الأنصاري الحلبي المؤرخ.