آخر الأخبار
الأدوات الحجرية
ادوات حجريه
Stone tools - Outils de pierre
تتصف منطقة الشرق القديم بوجود استيطان إنساني كبير وظهور غزير للجنس الحيواني في عصور ما قبل التاريخ، وقد قدمت مواقع عديدة شواهد أثرية على هذا الاستيطان في العصرين الباليوليتي والنيوليتي. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : أثاث وأدوات - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 275
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 45
- الكل 64272376
- اليوم 3452
اخترنا لكم
البكره جي (جامع-)
يقع جامع البكره جي في مدينة حلب القديمة، شرق قلعتها، في محلة جب قرمان، منطقة عقارية (10)، محضر رقم (2093).
الأشرفية الجوانية (دار الحديث-)
تقع دار الحديث الأشرفية الجوانية في دمشق القديمة ضمن السور، منطقة باب البريد في زقاق ابن أبي عصرون، غير بعيدة عن الباب الشرقي لقلعة دمشق. وتتفق المصادر على أنها بنيت مكان بيت الأمير صارم الدين قايماز بن عبد الله النجمي حين قام الملك العادل الأيوبي (578- 635هـ/1182-1238م) بشرائها سنة 630هـ/1233م وتحويلها داراً للحديث وجعل مكان حمامها الكبير مسكناً لشيخها، وأوقف عليها الأوقاف، ووضع بها نعل النبيﷺ. وتعرف أيضاً بدار الحديث الشافعية، وبدار الحديث الأولى، وبدار الحديث الأشرفية الدمشقية.