آخر الأخبار
الأتروسكانيون
اتروسكانيون
Etruscans - Etrusques
يعرف الأتروسكانيون Etruscans على أنهم القوم القدما الذين عاشوا في إقليم إتروريا Etruria في شمال وسط ايطاليا، وهو توسكانيا Tuscania واومبريا Umbria حالياً. وكان موطنهم ذاك يمتد من نهر التيبر Tiber جنوباً حتى نهر أرنو Arno شمالاً. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : عصور تاريخية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 162
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 26
- الكل 63526114
- اليوم 1035
اخترنا لكم
إكليل
الإكليلCouronne: تاج معمول من أزهار أو أوراق طبيعية أو صناعية تزين الرأس، ولكن دلالة الإكليل قديماً لا تتطابق مع دلالته في العصر الحديث وهو "التاج الملكي". لأنه بالنسبة للأقدمين فإن التاج الملكي يقابل الإكليل الحديث بالنسبة لنا. ثمة أنواع كثيرة من الأكاليل التي يتميز بعضها عن بعض من خلال المادة المصنوعة منها والزخارف التي تحملها. وقد استخدمت هذه الأكاليل بصفة أساسية مكافأة على عمل يحمل الفضيلة العامة، أو للزينة في الأعياد.
أحمر (تل-)
يقع تل أحمر على الضفة اليسرى لنهر الفرات على بعد نحو 25كم إلى الجنوب- الشرقي من الموضع الذي يعبر فيه نهر الفرات الحدود السورية - التركية، وذلك عند خط العرض 19ً 41 َ 36ًْ شمالاً وخط الطول 22 ً 7 َ 38 ْ شرقاً حيث يأخذ نهر الفرات منحى جنوبياً- شرقياً في واحدة من المنحنيات الكبيرة لمجراه في الأراضي السورية، ويقوم هذا التل الأثري عند حافة الوادي الفيضي للنهر في منطقة غمر سد تشرين. ولهذا الموقع أهمية تاريخية عبر العصور؛ إذ كان موضعاً جيداً لعبور الفرات من أعالي بلاد الرافدين وأعالي الجزيرة، حيث تأتي الطرق البرية من أميدي Amedi (ديار بكر حالياً) عبر أديسّا Edessa (أورفا حالياً) أو حرّان باتجاه سورية الشمالية.