آخر الأخبار
أكروبول
اكروبول
Acropolis - Acropole
الأكروبول akrópolis كلمة إغريقية الأصل تعني المدينة العالية، وتشير هذه الكلمة حرفياً إلى القلعة المبنية في أعلى جز من المدينة والتي تتمتع بدرجة عالية من التحصين، وهي تتألف من كلمتين: الصفة ákros والتي تعني "مُرتفع" واللاحقة pólis والتي تعني "مدينة"، وبذلك أصبح معناها "المدينة المرتفعة". اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 63614806
- اليوم 1808
اخترنا لكم
أراغون الحافظية (تربة-)
تقع تربة أراغون الحافظية حالياً في الميسات قرب المزرعة، في مدينة دمشق، ولا توجد أي لوحة على الجدران تعرّف بهذه التربة، وقد بنتها خاتون أراغون الحافظية التي توفيت سنة 648هـ/1250م.
إبراهيم باشا (رباط-) /حلب
يقع رباط إبراهيم باشا على مرتفع الجبل الأحمر في محلة الشميصاتية؛ في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حلب، ويسمى حالياً "ثكنة هنانو" ويستخدم مكاتب للتجنيد، وكان يعرف قديماً بـ"الرباط العسكري"؛ و"قشلة الترك"؛ و"القشلة العسكرية"؛ و"قشلة الشيخ يبرق"؛ ويقول مؤرخ حلب كامل الغزي: "وقد اشتهر هذا الرباط أيضاً باسم الشيخ يبرق وهو رجل من الصالحين مدفون في زاوية يدخل إليها من أواسط الجهة الغربية من هذا الرباط، وكانت زاوية مهمة ضمن الرباط العسكري؛ أنشأها السلطان الملك الظاهر خشقدم بتولي الشيخ محمد خادم الشيخ يبرق سنة 671هـ/1272م وفوض أمرها إليه".