آخر الأخبار
أحيقار
احيقار
Ahîkâr - Ahîqâr
عُرِّف أحيقار Ahiqar على أنه كان وزيراً في بلاط سنحاريب[ر] (705-681 ق.م) ملك بلاد آشور، ومستشاراً وكاتباً له، ولابنه من بعده أسرحدون[ر] (681-669 ق.م). اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : أعلام - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 251
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 63614183
- اليوم 1185
اخترنا لكم
البزوري (جامع-)
البزوري (جامع -) يقع جامع البزوري في مدينة دمشق القديمة خارج السور؛ في منطقة قبر عاتكة؛ غربي مقبرة الدقاق، ويُطلّ على حارة البزوري شمالاً وحارة نحلاوي شرقاً. وهو مشيّدة مملوكية وجامع عظيم، لعل بانيه هو التاجر أبو بكر محفوظ بن معتوق البغدادي البزوري صاحب التربة في سوق البزورية عند خان أسعد...
التتن (خان-) /دمشق/
يقع خان التتن في سوق السلاح جنوب الجامع الأموي، شرق خان الحرير، في حي باب البريد، وهو من خانات العصر العثماني، بنا ً على الطابع والطراز المعماري، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة تثبت تاريخ البنا . وقد ذكره بعض الباحثين باسم خان التوتون، وسُمِّي كذلك نسبة إلى مادة التتن (كلمة عثمانية تعني التبغ والتنباك، وقيل التبغ فقط؛ لأن التنباك بالعثماني يقال له طومباق، إلا أنه لا يمكن فصل تجارة التبغ عن التنباك) التي كانت تباع وتشترى فيه، أما اليوم فلم يعد يستخدم لتجارة التبغ، بل أصبحت أغلب مخازنه مستودعات، مع بعض الورشات، منها لصناعة القباقيب والبشاكير والحبكة والتطريز والعلاقات الخشبية، والبزورية، وبعض المكاتب التجارية.