آخر الأخبار
إيل
ايل
El -
اسم "إيل El" يعني في لغات المشرق العربي القديم: الإله، وقد استُعْمِل للدلالة على فكرة الألوهة عامة، ولم يُطلَق على إله محدّد. ووردَ بصيغة "إِل" في العربيّة والكنعانيّة والأوغاريتيّة والبونيّة والنبطية والآرامية القديمة، وبصيغتي: "إل" و"إيلوهيم" في العبريّة، وبصيغة "إيلو" في الأكاديّة. وذُكِر في النصوص والأساطير الأوغاريتية نحو خمسمئة مرّة بألقابه المتعدّدة، ومنها: ربُّ الأرباب، خالقُ الخلق، كبيرُ الآلهة، رئيسُ مجمعِ الآلهة، الطيّب، الحكيم، الملك أبو السنين، ذو الفؤاد، وأبو جميع الآلهة (عدا بعل). كما ذُكِر في النصوص الفينيقيّة والآراميّة؛ وفي "التوراة" أيضاً نحو مئتين وثلاثين مرّة. وهناك من يعتقد أن اسم "إيل" مشتّق من الجذر "أوّل" بمعنى الرئاسة والسيادة والسلطة والبدء: "كان قويّاً، كان في الرأس، كان الأوّل". اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 15
- الكل 63615330
- اليوم 432
اخترنا لكم
أبو غوش (موقع-)
يقع موقع "أبو غوش " Abou Ghosh فوق جبال القدس، على بعد 15 كم جنوب- غربي القدس. وتبلغ مساحة الموقع نحو 2000م2، على ارتفاع 700م فوق مستوى سطح البحر. اكتشف الموقع عام 1928م من قبل رينيه نوڤيل R. Neuville وأ. مالون A. Mallon حيث قاما بإجرا بعض الأسبار التجريبية، وفحص بعض القطع الصوانية والمزهريات الحجرية الملتقطة عن سطح الموقع، ثم أعيد فتح أسبار تجريبية عام 1952م من قبل جان بيرو J. Perrot، وأجريت تنقيبات أثرية منظمة في الموقع على مساحة 340م2 في الفترة الواقعة بين 1967-1971م، بإشراف جنفيف دولفوس G. Dollfus ومونيك لوشوفاليه M. Lechevallier. وقد أسفرت التنقيبات الأثرية عن الكشف عن أربع وحدات سكنية مستطيلة الشكل، متعددة الحجرات، جدرانها مبنية من الحجارة غير المشذبة، وأرضياتها مطلية بالجص plastered floors فوق رصفة من الحجارة، ومدهونة باللون الأحمر.
أبو الهول
منحوتة أبي الهول منحوتة أبي الهول منحوتة أبي الهول في جدار الجامع الأموي تنقيبات ساحة القلعة حيث عثر على شواهد أثرية من العصور البرونزية مخطط مدينة دمشق في أثناء العصر الروماني مخطط افتراضي لمدينة دمشق في أثناء العصور الكلاسيكية تنقيبات جنوبي الجامع الأموي، وتظهر في الصورة أرضية معبد حوريات الماء عناصر معمارية عليها زخارف من العصر الروماني...