آخر الأخبار
أوستراكا
اوستراكا
Ostraca -
أوستراكا Ostraka كلمة إغريقية الأصل تعني "كسر الفخار"، ومفردها أوستراكون Ostrakon. ويقصد بها تحديداً كسر الفخار المستعملة للكتابة عليها. تعرَّب الأوستراكا بكلمة لُخاف، ومفردها لُخفة، التي أطلقت أصلاً على قطع رقاق من الحجر الأبيض أو الكسر التي اتخذها المصريون القدماء ألواحاً للكتابة والرسم بالحبر. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
 - - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
 - - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
 - - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
 - هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
 - - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
 - - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
 
- عدد الزوار حالياً 11
 - الكل 64434829
 - اليوم 732
 
اخترنا لكم
بردى (نهر-)
بردى Barada النهر الخالد، شريان دمشق وسبب وجودها ومصدر حياة أهلها وواحتها، ورد ذكره في الكتابات القديمة باسم أبانا/أمانا بمعنى دائم التدفق، وأطلق عليه الإغريق واللاتين اسم خريسوروُاس Chrysorrhoas أي نهر الذهب، ودعاه اسطفان البيزنطي منذ القرن الخامس للميلاد «بردنيس Bardanes»، ولاشك في أن اللفظ العربي مأخوذ منه. وثمة رأي يقول إن اسم بردى مأخوذ من كلمة (فرديس) السريانية وتعني الجنة المأخوذة من كلمة (باراديسوس) الإغريقية، ولكن المؤرخين العرب يجمعون على أن اسم بردى عربي ومشتق من كلمة البرودة.
أرواد في العصور التاريخية
ورد ذكر أرواد خلال الألف الثاني قبل الميلاد في رسائل تل العمارنة، وفي النصوص المصرية، ويرجح أن ذكرها ورد في نصوص إيبلا، كما ذكرت في نصوص ألالاخ [ر]، وفي حوليات ملوك آشور، وفي أسفار التوراة. وقد كان لسفن أرواد دور في مساعدة عزيرو - ملك أمورو - في الاستيلا على سيمورا Symura بحسب رسائل تل العمارنة، وعندما أغارت شعوب البحر على شرقي المتوسط ودمروا مدنه الساحلية مثل أوغاريت وغيرها نجت أرواد من هجماتهم.