آخر الأخبار
الأشرفية البرانية (دار الحديث-)
اشرفيه برانيه (دار حديث)
تقع دار الحديث الأشرفية البرانية في حي الصالحية [ر] في الجادة المعروفة باسم حي المدارس التي تعد أحد الأحيا التاريخية المهمة في مدينة دمشق، وتقوم على العقار (388) شركسية، وتجاورها من الجهة الشرقية المدرسة الأتابكية [ر]، وتطل الدار على جادة بين المدارس بواجهتها الشمالية التي بنيت كما الواجهة الشرقية بالحجارة الصفرا . اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 21
- الكل 64001759
- اليوم 2196
اخترنا لكم
أوستراكا
أوستراكا Ostraka كلمة إغريقية الأصل تعني "كسر الفخار"، ومفردها أوستراكون Ostrakon. ويقصد بها تحديداً كسر الفخار المستعملة للكتابة عليها. تعرَّب الأوستراكا بكلمة لُخاف، ومفردها لُخفة، التي أطلقت أصلاً على قطع رقاق من الحجر الأبيض أو الكسر التي اتخذها المصريون القدماء ألواحاً للكتابة والرسم بالحبر.
الباشا (بيت-)
يقع بيت الباشا في مدينة حمص بين القلعة جنوباً والمشفى الطبي شمالاً، وجامع النوري شرقاً والغوطة غرباً. وباني هذا البيت شخصية سياسية مرموقة وذات مكانة عظيمة هو عبد الحميد باشا سليم الدروبي الذي ولد في حمص سنة 1265هـ/1848م وتوفي سنة 1336هـ/1917م. تقلد هذا الرجل مناصب كثيرة، أهمها قائم مقام ورئيس بلدية حمص عدة مرات، ورئيس الغرفة التجارية، وغيرها من المناصب السياسية. وإلى جانب ذلك عُرف عنه اشتغاله بالتجارة، وقد أسهم على نحو فعال في بناء كثير من المشاريع العمرانية، أهمها جامع خالد بن الوليد بحمص [ر]؛ إذ أوفد المهندس نايف خزام إلى مصر لينقل تصميم جامع محمد علي بالقلعة، فتم بناء جامع خالد بن الوليد بحمص على النسق المعماري لجامع محمد علي المعروف بالقاهرة.