آخر الأخبار
إسماعيل باشا (مدرسة-)
اسماعيل باشا (مدرسه)
Ismâ'îl Pâshâ (Madrasa-) - Ismâ'îl Pâshâ (Madrasa-)
تقوم مدرسة إسماعيل باشا في دمشق على العقار /681/ شاغور جواني قبالة المدرسة النورية الكبرى، وذكرها بعض الباحثين باسم المدرسة الإسماعيلية، أما اليوم فتعرف بجامع الخياطين لوقوعها ضمن سوق الخياطين. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 443
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 77
- الكل 63526944
- اليوم 1865
اخترنا لكم
الدمى في العصور الكلاسيكية
تُعدّ الدمى الطينية من القطع الفنية التي كان لها قدسية خاصة منذ أقدم العصور، وقد لعبت دوراً كبيراً في الحياة الدينية والاجتماعية، ومع تقدم الزمن صار لها وظائف وخصائص ومميزات منفردة بحسب كل عصر وكل منطقة جغرافية.
الأيوبيون
كان صلاح الدين الأيوبي من قادة الجيوش في عهد السلطان نور الدين الشهيد الذين صاحبوا أسد الدين شيركوه عند دخوله إلى مصر، ثم صار وزيراً للعاضد آخر الخلفاء الفاطميين، فلمّا مرض العاضد أعلن سقوط الدولة الفاطمية سنة 567هـ/1171م، وصار يحكم مصر باسم السلطان نور الدين بن زنكي الذي توفي 569هـ/1173م.