آخر الأخبار
باب الفرج (ساعة-)
باب فرج (ساعه)
تم الاحتفال بوضع حجر الأساس لمنارة الساعة تجاه باب الفرج في حلب في ساحة تحمل هذا الاسم سنة 1316 هـ/1898م في عهد السلطان عبد الحميد خان الثاني وولاية رائف باشا لحلب، وكان مكانها قسطل ماء مربع الشكل يسمى قسطل السلطان- وهو من آثار السلطان سليمان خان الملقب بالقانوني ابن السلطان سليم العثماني- الذي بُنِي سنة 940هـ/ 1533م عند قدوم السلطان حلب، ورُمِّم عام 1226هـ /1811م. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 22
- الكل 63614778
- اليوم 1780
اخترنا لكم
تقنيات تصنيع الأدوات الحجرية
استخدم إنسان ما قبل التاريخ طرقاً وتقنيات عديدة في تصنيع الأدوات الحجرية التي استخدمها في صيد الحيوانات وتقطيعها وسلخها، وفي قطاف النبات وجمع الثمار، وكذلك في النحت في الكهوف، وفي تحضير المطارق، وفي مهمات أخرى. وتنوعت هذه التقنيات عبر عصور ما قبل التاريخ الطويلة، وتعددت أنواع المطارق وأهداف استخدامها، كما تعددت أيضاً أنواع المواد الأولية المستخدمة بالطَّرْق.
الآراميون
انتقلت القبائل الآرامية من بوادي الشام والعراق إلى جناحي الهلال الخصيب، وأقامت ممالك قبلية متجاورة متصالحة أحياناً ومتعادية أحياناً أخرى ولم تتحد. ناصبها الآشوريون العدا وأخضعوها الواحدة تلو الأخرى، ثم حولوها إلى ولايات آشورية يديرها ولاة محليون وآشوريون.