آخر الأخبار
تاج العمود
تاج عمود
تاج العمود (يسمى في اللغة الإنكليزية capital من المفردة اللاتينية caput وتعني الرأس)، وهو عنصر معماري يعلو بدن العمود ويزيّنه، وهو الجز الأعلى من العمود column المكون من القاعدة base وبدن العمود shaft والتاج capital. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 6
- الكل 64323200
- اليوم 61
اخترنا لكم
البكري (حمام-)
البكري (حمام-) يقع حمام البكري في جادة النحوي منطقة باب توما شرقي القيمرية، وهو من الحمامات العامة على الرغم من صغر حجمه، ويتمتع بشهرة واسعة نظراً لموقعه المميز. أرجعه إيكوشار إلى مجموعة الحمامات المنشأة في القرنين 10-11ه/16-17م. يقع الحمام بشكل ملاصق لجامع البكري (برويز باشا)، ومدخله جنوبي مئذنة الجامع. وجاءت تسمية...
أبو الشامات (سبيل-)
يقع سبيل "أبو الشامات" في مدينة دمشق خارج السور بحي القنوات جادة البلطجية مقابل مدخل زاوية "أبو الشّامات"[ر] المشهورة، والسبيل ذو تكوين مميز عثماني متأخر الطراز. وهو كتلة بارزة يتوسطها دخلة جدارية مبنية بحجارة سودا وبيضا يتقدمها عمودان مدمجان (غير موجودين حالياً)، كان يرتكز عليهما العقد النصف الدائري الذي يغطي دخلة السبيل والمحلى بزخارف محززة يعلوها حلية قالبية بزخارف مشابهة، وكان يلتصق بكلا العمودين للخارج دعامتان مستطيلتان لا تزالان ملتصقتين بالجدار، تنتهي كل منهما للأعلى بتاج عليه زخارف لأوراق نباتية مُحوّرة، ويعلو ذلك صدر رخامي مقسم إلى اثنتي عشرة جامة، نُقش بكل منها شطر من الشعر مكتوب بخط الثلث البارز على أرضية سودا ؛ مما يكون ستة أبيات من الشعر مكتوبة بثلاثة أسطر أفقية يؤرخ شطرها الأخير لبنا السبيل في 1314هـ الموافق 1896م كالآتي