آخر الأخبار
التزجيج
تزجيج
Glazing - Lustrage
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63584752
- اليوم 481
اخترنا لكم
أبو حامد (تل-)
يقع تل «أبو حامد» Abu Hamid في غور الأردن، في منطقة تنخفض 240ْم تحت مستوى سطح البحر، ويبعد نحو 16كم إلى الشمال- الغربي من بلدة ديرعلا في غور البلاونة. ويغطي الموقع مساحة واسعة في المنطقة الممتدة بين قرية «أبوسيدو» شرقاً، ونهر الأردن غرباً، وتبلغ أبعادها 1400م شرق - غرب، و400م باتجاه شمال- جنوب. وبالقرب من الموقع عيون مياه دائمة الجريان هي: عين أم الغزلان، وعين «أبو حامد»، وهما تصبان في سيول تحيط بالموقع من جهتيه الشمالية والجنوبية، ومن ثم إلى نهر الأردن. تعرض الموقع للتجريف - ولاسيما في جهته الشرقية - بعد اكتشافه في عام 1975م بغرض استصلاحه لأغراض الزراعة المروية.
تحت القناطر (جامع-)
يقع مسجد تحت القناطر في مدينة دمشق القديمة ضمن السور، في منطقة الخراب. تطلّ واجهته الرئيسية الجنوبية على شارع مدحت باشا الذي يخترق دمشق القديمة من باب الجابية إلى باب شرقي، وتحدّه المدرسة المحسنية (بيت العظم) من الجهة الشرقية.