آخر الأخبار
التزجيج في العصر الإسلامي
تزجيج في عصر اسلامي
التزجيجشعلان طيار التزجيج في العصر الإسلاميالتزجيج هو طبقة طلاء شفافة تتم إضافتها إلى الآنية فوق طبقة الطلاء الأساسية؛ لجعل الطلاء يلمع. وقد استخدمت هذه التقنية على الفخّار في الأصل لإضفاء وظيفة عملية إلى الآنية، ثم صارت عنصراً جمالياً إلى جانب ما تؤديه من الناحية العملية . وهي تقانة رافقت عملية تصنيع... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
 - - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
 - - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
 - - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
 - هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
 - - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
 - - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
 
- عدد الزوار حالياً 10
 - الكل 64434834
 - اليوم 737
 
اخترنا لكم
الإسكندر الكبير
الإسكندر الكبير Alexander the Great ملك مقدونية وأحد العظما في التاريخ القديم، يميز في الكتابات التاريخية بثلاثة ألقاب: (المقدوني) و(الكبير) و(الثالث). ولد في العاصمة المقدونية بلّا Pella، وكان ثمرة زواج فيليب الثاني (ملك مقدونية) زواجاً سياسياً بأولمبياس Olympias أخت إسكندر ملك إبيروس Epiros. تلقى الإسكندر في صغره تربية خاصة لم يتلقها أي من ملوك مقدونية ول سيما من الناحية التعليمية، فقد تولى تعليمه وهو في الثالثة عشرة من عمره الفيلسوف الكبير أرسطو (384-322 ق.م).
أبو الشامات (زاوية-)
بنيت زاوية أبي الشامات سنة 1301هـ/1884م بإيعاز من السلطان عبد الحميد الثاني للشيخ محمود أبو الشامات في منطقة القنوات بدمشق في زقاق البلطجية جوار مدخل باب السريجة من جهة ساحة باب الجابية وإلى الغرب من جامع السنانية. تسلمها الشيخ وعمّرها من ماله الخاص، وصارت مسجداً ومركزاً لتدريس العلوم الشرعية، وممارسة أذكار الطريقة الشاذلية وأورادها، وهو مسجد جميل له قبة عالية ضخمة، على بابه طغرا السلطان عبد الحميد، وفي الحائطين الجنوبي والشرقي زخارف فسيفسا قديمة ربما كانت منقولة من مكان آخر، وفي المسجد ضريح الشيخ محمود، وفيه تقام الأذكار الشاذلية. ولهذا المكان تاريخ عريق حيث كان داراً للحكومة، ويُذكر أنه كان في موضعها في العهد الفاطمي زاوية لابن عطا الله السكندري أحد أئمة الصوفية، وصاحب الحكم العطائية المعروفة.