آخر الأخبار
التهجير
تهجير
Deportation - Déportation
التهجير deportation هو إبعاد شخص غير مرغوب فيه إلى بلد غير البلد الذي يقيم فيه، ويمكن أن يكون التهجير لفرد أو أشخاص بعينهم، ويمكن أن يكون لشعوب بكاملها. وعرف التهجير منذ العصور القديمة بين القبائل التي كانت تبعد الشخص الذي يخرق قانون القبيلة، وتعلنه شخصاً منبوذاً. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 63615345
- اليوم 447
اخترنا لكم
الدادا (بيت-)
¢ الدادا الدادا (بيت -) يقع في دمشق القديمة داخل السور في منطقة باب توما، ويُدخَل إليه من مدخلين كلاهما في واجهته الرئيسية المطلة على طريق القشلة المتفرع من ساحة باب توما، تبلغ مساحة العقار نحو 935م2، وهو إلى الجنوب من الدير الإسباني (كنيسة اللاتين)، وتؤكد الكتابة الموجودة في الإيوان أن الدار...
الإمام إسماعيل (مشهد)
يقع هذا المشهد على العقار 127 في منطقة الشيخ علي العقارية بمدينة السّلمية التابعة لمحافظة حماة، وتعدّ عمارة هذا المشهد - بالرّغم من التعديلات التي داخلتها لاحقاً- مثالاً فريداً لطراز العمائر الجنائزية الفاطمية في سورية، إذ لم تخلف الدولة الفاطمية على الرغم من استمرار سيطرتها على أجزا غير قليلة من سورية لأكثر من قرن سوى بقايا قليلة من المعالم الأثرية المتناثرة دلائلها ما بين بقايا محراب زاوية الرفاعي بدمشق، أو في بضعة أسطر مكتوبة بالخط الكوفي على صخرة فوق نهر تورا، أو على تابوت السّيدة فاطمة بنت أحمد السبطي المتوفاة سنة 439هـ/1047م بمدينة دمشق، إضافة إلى بعض عناصر التحصينات في قلعتي بصرى [ر] وصلخد[ر].