آخر الأخبار
إشمي دجان
اشمي دجان
Ishme-Dagan -
إشمي- دجان الأول Ishme-Dagan I هو الابن البكر للملك الآشوري شمشي- أدد[ر] الأول Shamshi-Adad I الذي حكم المملكة الأشورية القديمة (1813-1781ق.م)، وقد قام شمشي- أدد بتعيين ابنه إشمي- دجان حاكماً على إيكلاتم Ekallatum (التي تسمى حالياً تلول الهيكل الواقعة على ضفاف نهر دجلة وتبعد 25كم إلى شمال موقع مدينة آشور) ليكون في الجهة المقابلة لبلاد بابل، وعين ابنه الآخر يسمخ- أدد[ر] - الأصغر سناً- ملكاً على ماري[ر]. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 63614764
- اليوم 1766
اخترنا لكم
الأثاث في العصر الإسلامي
الأثاث هو مجموعة الوسائل التي تفيد الإنسان في مسكنه أو عمله لتوفير راحته وتحقيق الوظيفة والجمال. ويتوسع تاريخ الحضارة بالحديث عن الأثاث بوصفه علامة مهمة من علامات التقدم الفني والاجتماعي في عصر من العصور، وتشهد متاحف العالم وكتب تاريخ الفن والعمارة على تطور الأثاث منذ بداية التاريخ لتدل على تطور فن العمارة الداخلية، وعلاقته بأساليب العمارة الخارجية وبالفن التشكيلي.
إدارة المواقع الأثرية
تملك سورية إرثاً متميزاً من المواقع الأثرية يعود تاريخها إلى عصور ما قبل التاريخ حتى العصور الإسلامية، وتعدّ العمارة بأشكالها الرائعة أحدَ أهمّ مكونات الإرث الحضاري في سورية، وتتجلى في عظمةِ الصروحِ والأوابد التي تعبر عن ثقافات توالت على أراضيها عبر الآلاف من السنين.