آخر الأخبار
أرسلان طاش
ارسلان طاش
Arslân Tash - Arslân Tash
يقع تل أرسلان طاش Arslan Tash في سهل سروج في منطقة الجزيرة الغربية، على بعد نحو 30كم شرق نهر الفرات و6كم إلى الجنوب من الحدود السورية- التركية وذلك على خط عرض 50' 36ْ شمالاً وخط الطول 27' 38ْ شرقاً. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 346
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 45
- الكل 64272374
- اليوم 3450
اخترنا لكم
البردي
البردي لفظ من المصريّة القديمة يُطلق على نباتٍ مائيّ يسمى sedge بالإنكليزية كان يُزرع في دلتا النِّيل لاستعماله في أغراض شتى، وقد عرفه المتقدّمون، واكتفى ابن منظور صاحب «لسان العرب» بالقول: إنه نبتٌ معروف واحدته بَرْدِيّة، وأورد بيتاً للأعشى شاهداً على استعمال ذلك المفرد؛ غير أنّ وصف ابن البيطار في كتابه «الجامع لمفردات الأدوية والأغذية» كان أكثر وضوحاً، قال: «هو الخوص، وهو نبات ينبت في الماء يُتّخذ منه كاغد أبيض، وكانت القراطيس المستعملة في الطبّ في الديار المصرية منه».
أوبنهايم (ماكس فون-)
يعدّ الألماني ماكس فون أوبّنهايم Max von Oppenheim من رواد التنقيب الأثري في سورية. كان ينتمي إلى أسرة ثرية. درس القانون، وشغف بمطالعة حكايات الشرق وأخباره. عمل في مجال القضاء، ثم سافر في 1892م إلى القاهرة لتعلم العربية والتعمق في الدراسات الإسلامية، وجعلها منطلقاً لرحلات إلى المشرق والمغرب. عاد إلى القاهرة ثانية عام 1896م للعمل في القنصلية القيصرية الألمانية، واغتنت معارفه عن الشرق والإسلام، وعقد صلات حميمة مع أسرة الخديوي الحاكمة، ومع أبرز المفكرين، ولاسيما الإمام محمد عبده.