آخر الأخبار
أوبنهايم (ماكس فون-)
اوبنهايم (ماكس فون)
Oppenheim (Max von-) -
يعدّ الألماني ماكس فون أوبّنهايم Max von Oppenheim من رواد التنقيب الأثري في سورية. كان ينتمي إلى أسرة ثرية. درس القانون، وشغف بمطالعة حكايات الشرق وأخباره. عمل في مجال القضاء، ثم سافر في 1892م إلى القاهرة لتعلم العربية والتعمق في الدراسات الإسلامية، وجعلها منطلقاً لرحلات إلى المشرق والمغرب. عاد إلى القاهرة ثانية عام 1896م للعمل في القنصلية القيصرية الألمانية، واغتنت معارفه عن الشرق والإسلام، وعقد صلات حميمة مع أسرة الخديوي الحاكمة، ومع أبرز المفكرين، ولاسيما الإمام محمد عبده. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 63615124
- اليوم 226
اخترنا لكم
الآثار (ترميم- )/ المعادن و الزجاج/
الزجاج مادة غير مستقرة من الناحية الميكانيكية والكيميائية، ويبرز هذا في الزجاج الأثري خاصة لكونه محفوظاً في وسط عدواني، فالتربة هي وسط نشط من الشائع أن يتواجد فيه الحت الميكانيكي.
الأراغوني (بيمارستان -)
يقع بمحلة باب قنسرين في مدينة حلب، ويعدّ هذا البيمارستان[ر] ثاني أهم بيمارستانات مدينة حلب بعد البيمارستان النوري[ر]، وقد بناه الأمير أراغون الكاملي الذي كان نائباً لحلب سنة 755هـ/1354م، وقد أراد له أن يكون بيمارستاناً عظيماً لم يُبنَ مثله في ديار الإسلام فكان له ما أراد، حيث جا لا نظير له في العالم من جهة سعته وإتقان عمارته وزخرفته، وكان مكانه داراً جليلة آلت إليه عن طريق الشرا الشرعي فهدمها وأبقى على بوابتها الفخمة وأدخلها في تصميمه لتكون جز اً منسجماً مع البنا الجديد، وقد أشرف على بنا البيمارستان أحد أمرائه ويدعى سيف الدين طيجا، كما يثبت النقش الكتابي فوق باب المدخل الرئيسي.