آخر الأخبار
ابن سلامة (تربة-)
ابن سلامه (تربه)
Ibn Salâma (Cemetery-) - Ibn Salâma (Cimetière-)
تقع تربة ابن سلامة في دمشق، منطقة الصالحية، حي "أبو جرش"، شمال شرقي جامع عبد الغني النابلسي، غرب المدرسة الصاحبة [ر]، زقاق الحلاّلات (حارة هيثم أرناؤوط) على زاوية شارع البرا بن مالك ومقابل مسجد الحلاّلات. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 53
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 64433784
- اليوم 5359
اخترنا لكم
الدقاق (جامع-)
الدقّاق (جامع -) يقع جامع الدقّاق في مدينة دمشق خارج أسوارها الجنوبية، في منطقة ميدان سلطاني، على الجانب الشرقي لشارع الميدان الرئيسي (مسار الحج)، مقابل حمام الدرب [ر]، شرق التربة الرشيدية [ر] وجنوب زقاق شيخ حرب الأول. ويعرف بجامع كريم الدين أو الكريمي نسبة إلى منشئه؛ وبجامع القبيبات نسبة إلى...
أورليانوس (الامبراطور-)
انهارت حدود الامبراطورية الرومانيّة فجأةً عام 260م، فقد اجتاح الفرس الولايات الشرقيّة، وغزت القبائل الجرمانيّة في غربي أوربا بلاد الغال (فرنسا) والبلقان حتى صارت تهدّد إيطاليا نفسها، وفيها العاصمة روما، وكان قادة الجيوش الرومانية التي تدافع عن الامبراطورية في الجبهتين الشرقية والغربية يتمتعون بسلطات واسعة؛ مما جعل جنودهم ينظرون إليهم نظرتهم إلى الامبراطور.