آخر الأخبار
أرسلان تبه
ارسلان تبه
Arslantepe - Arslantepe
أرسلان تبه Arslantepe تل أثري كبير يصل ارتفاعه إلى 30 م يقع على الجهة الغربية لنهر الفرات في بلاد الأناضول الشرقية. وهذا الموقع يسيطر على أهم معبر لنهر الفرات شمال جبال أنتي- طوروس Antitaurus عند خط العرض 35ً 23َ 38ْ شمالاً وخط الطول 88ً 27َ 38ْ شرقاً، وقد امتدت السكنى فيه من العصر الحجري- النحاسي إلى عصر الدولة الحثية الحديثة أي من نحو 5000 إلى 700 ق.م. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 343
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 42
- الكل 64272362
- اليوم 3438
اخترنا لكم
أدد
عرف إله العواصف والأمطار والظواهر الجوية في المشرق العربي القديم باسم أدد Adad في النصوص المسمارية، وهذه هي الصيغة الأكادية لاسمه في مقابل الصيغة السومرية إشكور Ishkur. وبطريقة الكتابة الرمزية (لوغوغرام) كتب اسمه بالعلامة المسمارية نفسها التي كانت تكتب بها كلمة الريح. وتعود أصول عبادته - على قدر ما هو معروف من النصوص المدونة - إلى عصر فجر السلالات في الألف الثالث قبل الميلاد على أقل تقدير. ذلك أن اسمه ظهر في أقدم قائمة بأسما الآلهة في المعتقدات القديمة.
الأحجار الكريمة في العصر الإسلامي
منذ القدم والإنسان يجمع الأشيا الثمينة والجميلة اللافتة للنظر، ومنها الجواهر والأحجار الكريمة، وكان المعتاد تقديم الأحجار الكريمة بوصفها هدايا قيمة في الأزمنة القديمة، كما كان يتم استخدامها عملة متداولة نظراً لسهولة حملها وقيمتها الغالية، كذلك لجأ الإنسان إلى الاهتمام بالجواهر والأحجار الكريمة لحماية نفسه وإدخال الطمأنينة إليه، واتصلت العديد من الأساطير والخرافات بالأحجار الكريمة حيث اعتُقد أن بعض الأحجار ملعونة وأخرى شافية أوحامية من الشرور.