آخر الأخبار
جدارا (أم قيس)
جدارا (ام قيس)
Gadara (Umm Qeis) -
جدارا جدارا (أم قيس)التاريخ السياسي لمدينة أم قيس المسرح الغربيالكنيسة المركزية أو الكنيسة المثمنةالدكاكين المقنطرةنافورة الماء Nymphaeumمجمع الحمامات الرومانية تقع مدينة أم قيس الأثرية Gadara على الحدود الشمالية الغربية الأردنية، شمال مدينة إربد نحو ٢٨كم، وعلى بعد ١١٠ كيلومتر شمال العاصمة الأردنية عمان، وتُعدّ بلدة أم قيس حالياً من... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 43
- الكل 64272822
- اليوم 3898
اخترنا لكم
الإفريز
الإفريز Frise هو ما برز عن جدران العمائر والأبنية في هيئة حافة أو شريط أفقي مزخرف. يمتد الإفريز كأشرطة في بعض الأحيان على حواف أجزا البنا أو في الصدارة كلوحة أفقية فنية تخلد أحداثاً مهمة من انتصارات وحروب وأساطير وغيرها، وحقيقة كانت الأفاريز تمثل قيمة حقيقية للصروح على اختلاف أنواعها؛ إذ لا بد أن تكون على المستوى ذاته الذي يتمتع به الصرح من أهمية بحسب الغاية التي أنشئ لأجلها، وكان لا بد من تسخير الأيدي الخبيرة والماهرة التي سيكون لها الدور البالغ في التأثير من خلال تلك الأعمال الفنية في نفوس ناظريها، فالهدف الواضح من بنا تلك الصروح الضخمة على اختلاف أنواعها - سوا من حيث نوعية المواد المبنيّة منها كالحجر خاصة؛ أم من حيث النقوش الزخرفية من أفاريز وحلي بما تحمله من مواضيع عديدة - هو تخليدها والدلالة على قيمتها وأهميتها على مدى سنوات طويلة.
التعريب
كان بين الدولة البيزنطية والدولة الساسانية معاهدة خاصة بالعملة، تقتضي أن يضرب الساسانيون نقوداً من الفضة فقط وألّا يتخذوا عملة ذهبية سوى العملة الرومية، ولهذا كانت عملة بلاد الفرس الجارية هي الدراهم الفضية في حين شاعت العملة الذهبية في البلاد التي كانت تحت السيطرة البيزنطية كسورية ومصر والشمال الإفريقي والتي نجح العرب بتحريرها. وقد عرف العرب قبل الإسلام الدراهم الساسانية التي كانوا قد حصلوا عليها في تجارتهم الخارجية مع العراق وسواحل الخليج العربي، كما عرفوا النقود الذهبية والنحاسية البيزنطية لصلتهم الوثيقة بعرب الشام، وقد كانت التجارة بينهم موسمية منتظمة، وكان النقد البيزنطي يسمى سوليدس، ويزن 4.48 غ تقريباً. أما النقد النحاسي فهو ما أطلق عليه العرب اسم (الفلس). ويتبين مما ورد في المصادر التاريخية أن الجزية والخراج وأعطيات الجند في الشام ومصر والمغرب كانت تدفع بالدنانير الذهبية، في حين كانت الدراهم العملة المستخدمة في العراق والمشرق.