آخر الأخبار
الجديد (حمام-)/دمشق/
جديد (حمام)/دمشق/
الجديد الجديد (حمام -)/دمشق يقع حمام الجديد في محلة القماحين في واحد من أشهر أسواق دمشق وأقدمها (سوق باب الجابية) إلى الغرب من جامع السنانية وإلى الشرق من حمام عز الدين وجنوبي الزاوية الشاذلية، ويعرف قيده العقاري بخان السلطان، وذكره ابن كثير وقفاً من أوقاف جامع الأمير سيف الدين يلبغا... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 72
- الكل 63526842
- اليوم 1763
اخترنا لكم
الدقاق (جامع-)
الدقّاق (جامع -) يقع جامع الدقّاق في مدينة دمشق خارج أسوارها الجنوبية، في منطقة ميدان سلطاني، على الجانب الشرقي لشارع الميدان الرئيسي (مسار الحج)، مقابل حمام الدرب [ر]، شرق التربة الرشيدية [ر] وجنوب زقاق شيخ حرب الأول. ويعرف بجامع كريم الدين أو الكريمي نسبة إلى منشئه؛ وبجامع القبيبات نسبة إلى...
البازار (جامع-)
يقع جامع البازار وسط مدينة اللاذقية القديمة، منطقة الصباغين - شارع سيف الدولة. ويؤكد العرف الشفوي أن الجامع إنما أُنشئ مكان مسجد قديم يعود إلى زمن الفتح العربي، فهو مكان أول مسجد في البلد، وقد وضع أساسه الصحابي عبادة بن الصامت الأنصاري (ر)، وعُرف أيضاً بجامع العُشْر؛ وهذه إشارة إلى أن العشور كانت تجبى فيه، وهو تخصيص يشير إلى عرف قديم يوم كان المسجد يمثل المركز الإداري؛ ولذلك سُميت الحارة بحارة العشر.