آخر الأخبار
الأقصاب (مسجد-)
اقصاب (مسجد)
مسجد الأقصاب مسجد قديم ومشهور خارج باب السلام في منطقة الأقصاب (السادات)، وهي المنطقة الممتدة من العمارة البرانية غرباً وشارع بغداد شمالاً، وحي باب توما شرقاً، وهو أحد المساجد الجامعة القديمة الكبرى الثمانية في دمشق، عُرف بأسما متعددة كجامع منجك، نسبة إلى مجدده ناصر الدين محمد بن إبراهيم بن منجك الذي أعاد بنا ه في العصر المملوكي سنة 811هـ/1409م، كما عُرف باسم "جامع السادات" و"جامع الرؤوس" لوجود سبعة من سادات الصحابة دفنوا في التربة المجاورة للجدار الشرقي للمئذنة عند رأس زقاق سطرا سنة 51هـ/671م، وهم: حِجر بن عدي وشريك بن شداد الحضري وصيفي بن فسيل الشيباني وقبيصة بن ضبيعة العبسي ومحرز بن شهاب السعدي ثم المنقري وكدام بن حيان العنزي وعبد الرحمن بن حسان العنزي رضي الله تعالى عنهم. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64001738
- اليوم 2175
اخترنا لكم
التصفيح
حازت مجمل الصناعات والحرف الإسلامية- بما فيها حرفة التصفيح والتلبيس والتكفيت والزخرفة المعدنية للأبواب الخشبية- مكانة مهمّة بين الفنون؛ نظراً لوظيفتها الخدمية المتمثّلة بتدعيم البوابات الخشبية للكتل المعمارية وتصفيحها؛ وكذلك لوظيفتها الرمزية التي تعكسها العناصر الزخرفية التي تُجمّل هذه البوابات الخارجية والتي شاعت على نحو واضح خلال العصر المملوكي في مصر والشام خلال القرون ٧– ٩هـ /١٣- ١٥م، وقد وصلت أوجها إبان حكم السلطان الناصر محمد بن قلاوون؛ إذ شاع أسلوب تغشية الأبواب والشبابيك الخشبية بصفائح رقيقة من النحاس والبرونز المزخرفة بطريقة التفريغ، والحفر الغائر أو السطحي؛ لتنفيذ العديد من المشاهد والتراكيب الزخرفية التقليدية أو الرمزية التي عرفتها الفنون الإسلامية، ولاسيما التراكيب والمشاهد النباتية والهندسية البسيطة التي غالباً ما استخدمت أرضيات للنصوص أو بعض الآيات القرآنية أو الأوعية التي نقشت عليها؛ إضافة إلى الزخارف الهندسية المركّبة من الأطباق النجمية وأجزائها؛ التي تظهر مهارة الفنان المسلم الذي اعتمد أسلوب الدمج والتحوير للعديد من المواضيع الفنية المقتبسة من الفنون السابقة؛ وقولبتها وفق مفهوم الفن الإسلامي الذي تطور وفق منهجية مستقلة حددت الخطوط والسمات الرئيسية للفن الجديد الذي أطلق عليه اسم الفن الإسلامي.
دمشق (قلعة-)
تقع قلعة دمشق في الزاوية الشمالية الغربية لمدينة دمشق القديمة؛ في منطقة «بحصة سنجقدار». يحدّها شمالاً شارع القلعة ونهر بردى، وتواجه غرباً جامعي السنجقدار والناعورة، كما يحدّها شرقاً سوق العصرونية ومسجدا الخندق ودار الحديث الأشرفية؛ ومن الجنوب سوق الحميدية والتكية الأحمدية. يقع باب النصر عند زاويتها الجنوبية الغربية، وباب الفرج قريباً من زاويتها الشمالية الشرقية.