آخر الأخبار
الآلهة
الهه
Gods -
لا تتعدى المعلومات الخاصة بالآلهة المعبودة Deities في عصور ما قبل التاريخ ما عبر عنه بالفن، مثل الدمى التي فسرها المختصون على أنها ترمز إلى الآلهة الأم [ر]. ولكن في غياب الدليل الكتابي من غير الممكن معرفة طبيعة العبادة في تلك العصور أو أسما المعبودات ووظائفها. أما في العصور التاريخية فقد هيأت الكتابة معلومات مفصلة عن الآلهات goddesses التي عبدت ومظاهر عبادتها بحسب المعتقدات القديمة مع ما يتعلق بذلك من أساطير وممارسات ومعابد. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 268
- الكل 64608278
- اليوم 13059
اخترنا لكم
التوبة (جامع-) /دمشق/
من مساجد دمشق الأيوبية، يقع في حي العقيبة جنوبي مقبرة الفراديس، وهو الجامع الثاني الذي بني على نسق الجامع الأموي (بعد جامع باب المصلى ٦٠٦هـ/١٢٠٩م الذي بناه الملك العادل سيف الدين أبو بكر بن أيوب)، وقد أطلق عليه بعضهم الأموي الصغير، وذكر أنه يحتوي في داخله المدرسة الشاهينية الشافعية التي أسسها الأمير شاهين الدين الشجاعي سنة ٨١٦هـ/١٤١٣م، ومن المرجح أنها حلقة علم، أي إنها لم تكن بناء ضمن الجامع؛ لعدم وجود أثر لها اليوم داخله.
تموز
تموز Tammuz هو الاسم الذي يرد في نصوص المشرق العربي القديمة للإله الذي عبد في بلاد الرافدين بصفته إلهاً- راعياً وأحد آلهة العالم الأسفل (عالم الأموات). ويرد اسم هذا الإله في النصوص السومرية بصيغة دموزي Dumuzi التي تتألف من الكلمتين «دمو» التي تعني ابن وزي أو زيد التي تعني البار أو المخلص، فيكون معنى الاسم «الابن البار». وعلى الرغم من أن تموز لم يكن من كبار الآلهة في ديانة بلاد الرافدين القديمة اتصفت العقيدة الخاصة بعبادته بالكثير من التعقيد والإرباك. وبحسب قائمة الملوك السومرية فإنه كان من ملوك مدينة باد – تبيرا Bad-tibira (تلول المدينة في جنوبي العراق حالياً) الذين حكموا قبل الطوفان.