آخر الأخبار
الجسر في العصور الكلاسيكية
جسر في عصور كلاسيكيه
الجسر الجسر الجسر في العصور الكلاسيكيةالجسر هو العنصر المعماري الواصل بين أرضين، وفي اللغة الفرنسية pont وهي من الأصل اللاتيني pons وتعني الجسم أو الهيكل المستخدم للعبور بين ضفتي نهر، جاء وجود الجسر في حضارة الإنسان العمرانية تلبية لحاجة ربط المناطق بعضها ببعض وخصوصاً بين ضفتي نهر تسهيلاً لعمليات النقل... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 21
- الكل 63614779
- اليوم 1781
اخترنا لكم
أبو الشامات (سبيل-)
يقع سبيل "أبو الشامات" في مدينة دمشق خارج السور بحي القنوات جادة البلطجية مقابل مدخل زاوية "أبو الشّامات"[ر] المشهورة، والسبيل ذو تكوين مميز عثماني متأخر الطراز. وهو كتلة بارزة يتوسطها دخلة جدارية مبنية بحجارة سودا وبيضا يتقدمها عمودان مدمجان (غير موجودين حالياً)، كان يرتكز عليهما العقد النصف الدائري الذي يغطي دخلة السبيل والمحلى بزخارف محززة يعلوها حلية قالبية بزخارف مشابهة، وكان يلتصق بكلا العمودين للخارج دعامتان مستطيلتان لا تزالان ملتصقتين بالجدار، تنتهي كل منهما للأعلى بتاج عليه زخارف لأوراق نباتية مُحوّرة، ويعلو ذلك صدر رخامي مقسم إلى اثنتي عشرة جامة، نُقش بكل منها شطر من الشعر مكتوب بخط الثلث البارز على أرضية سودا ؛ مما يكون ستة أبيات من الشعر مكتوبة بثلاثة أسطر أفقية يؤرخ شطرها الأخير لبنا السبيل في 1314هـ الموافق 1896م كالآتي
أبو الفداء (سبيل-)
يقع سبيل أبي الفدا إلى القرب من مدخل حي آل طيفور الأثري بحماة وتحت حجرية ناعورة المأمورية (ثاني أكبر ناعورة في حماة) والتي يخترقها شارع أبي الفدا , حيث تمَّ إحداث هذا السبيل عند تدشين الشارع وافتتاحه من قبل بلدية حماة عام 1339هـ/1920م؛ والتي كان يرأسها نجيب برازي، فتم بنا هذا السبيل بشكل سبيلين متناظرين تماماً على دعامتي القنطرة التي تم إحداثها؛ ليعبر الشارع من تحتها.