آخر الأخبار
الحجر في العصور الكلاسيكية
حجر في عصور كلاسيكيه
الحجر الحجرالحجر في العصور الكلاسيكية اعتمد الإغريق على الحجر في تشييد المباني ونحت الأعمال الفنية، وكان للتأثير الشرقي الأثر البالغ في أعمالهم التي تركوها كنحت الألواح الحجرية وفن نحت التماثيل من مصر، كما اعتمد الإغريق على الحجارة الثمينة في بناء المعابد وتلبيس الأبنية المهمة منها بالرخام في حين بنيت المنازل... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 26
- الكل 64610782
- اليوم 15563
اخترنا لكم
إسكندرونة (لواء-)
إن اسم لوا إسكندورنة يشير إلى منطقة إسكندرون، وكلمة اللوا تعني المحافظة فترة الانتداب الفرنسي ضُمّ إلى تركيا عام 1939م وبات يحمل اسم محافظة "هاتاي"، وهو تحريف لكلمة حثي لأن الأتراك يعدون أنفسهم أنسال الحثيين، هؤلا السكان القدامى في شبه جزيرة الأناضول.
التجارة في العصور الكلاسيكية
- الملاحة والتجارة في المحيط الهندي منذ وفاة الإسكندر حتى ظهور الإسلام:من المعروف أنّ امبراطورية الإسكندر [ر] تمزّقت إثر وفاته سنة ٣٢٣ ق.م فأنشأ البطالمة [ر] Ptolémées (٣٢٣-٣٠ ق.م) دولة في مصر، وسيطر السلوقيون[ر] Seleucides (٣١٢-٦٤ ق.م) على الشام وما تبع دولة الإسكندر شرقاً حتى الهند، ولكن الفرس البارثيين[ر] استخلصوا منهم هذا الشرق حتى تخوم العراق مع الشام في أواسط القرن الثالث ق.م، ونتج من هذا التجزؤ في السياسة أمران مهمان؛ أولهما: أن تجزؤ السيادة جعل الخليج بيد قوة مختلفة عن القوة المسيطرة على البحر الأحمر معادية لها، وثانيهما؛ الاضطراب والخصومات بين هذه القوى مكّنت القوى العربية المحلية في كل من شواطئ الخليج والبحر الأحمر من البروز وممارسة الدور الأعظم في الملاحة والتجارة في المحيط الهندي.