آخر الأخبار
الحلوية (مدرسة-)
حلويه (مدرسه)
¢ الحلوية الحلوية (المدرسة -) تقع المدرسة الحلوية في مدينة حلب، أمام المدخل الغربي للجامع الأموي [ر] الكبير، في سوق المساميرية المسمى اليوم «جادة ابن الخشاب».الموقع العامالمسقط الأفقيبُنيت على كاتدرائية حلب العظمى التي شيدت في القرن ٥م، وجدِّدت أيام جوستنيانوس بعد أن هدمها الفرس سنة ٥٤٠م. وفي سنة ٥١٨هـ/١٠٢٤م أمر... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 17
- الكل 63615438
- اليوم 540
اخترنا لكم
باب الفرج (مسجد-)
يقع مسجد باب الفرج في دمشق القديمة ضمن السور، على زاوية الالتقاء بين شارع المناخلية وشارع بين السورين، على يسار الداخل من باب الفرج الأثري. سُمِّي بمسجد باب الفرج نسبة إلى هذا الباب. يوجد في زاويته الجنوبية الغربية سبيل للماء. والمسجد مجدد بوجه عام، ولم يبقَ من بنائه الأصلي سوى قوس حجرية وجزء من جداره الغربي والشمالي وأجزاء من المحراب الأصلي.
الآثار الإسلامية
دخلت سورية تباعاً تحت الحكم الإسلامي حتى طُرد البيزنطيون من سورية، وحل المسلمون مكانهم، وقد أتى المسلمون مجددين بالنظرة المختلفة عن الذين سبقوهم من أصحاب الحضارات، حيث أعطوا مفاهيم جديدة للعلاقات والمجتمع ظهرت في العمارة والفنون، وتمثلت بأوامر الدين الحنيف وبآثار معمارية تتماشى مع هذا الدين.