آخر الأخبار
الحولة (منطقة-)
حوله (منطقه)
الحولة الحولة (منطقة -) الحولة منطقة سهلية في شمالي فلسطين يحيط بها من الغرب جبال الجليل الأعلى، ومن الشمال منحدرات جبل حرمون، ومن الشرق هضبة الجولان، ومن الجنوب بحيرة طبرية. وهي جزء من الانهدام الآسيوي الإفريقي الذي يمتد من أقصى شمال غربي سورية إلى شرقي إفريقية ماراً بالبحر الأحمر.... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 45
- الكل 64272831
- اليوم 3907
اخترنا لكم
دحية الكلبي (مقام-)
¢ دِحْيَة الكَلبِي دِحْيَة الكَلبِي (مقام -) يقع مقام الصحابي دحية الكلبي في المزة غربي مدينة دمشق؛ ضمن مقبرة المزة القديمة بين شارع الشيخ سعد (الوليد بن عبد الملك) شمالاً وشارع سيدنا يحيى جنوباً. الموقع العام المسقط الأفقي وهو مشيّدة مجدّدة، تضمّ ضريح الصحابي دِحْيَة بن خليفة بن فروة بن فضالة الكلبي. ذكر ابن...
بيت أجوش
بيت أجوش Bet-Agushi مملكة آرامية تأسست بداية القرن التاسع قبل الميلاد في شمالي سورية، ونسبت إلى مؤسسها أجوش/جوش، وهو زعيم قبيلة استقرت في المنطقة منذ القرن العاشر. وكانت أكبر دولة آرامية في الشمال السوري، مرت بعدة تغيرات في حدودها خلال المئة والخمسين سنة من تاريخها، لكن أقصى اتساع حققته كان عندما وصل نفوذها إلى حدود كتك وسمأل (زنجرلي حالياً) وكوموخ وكركميش شمالاً، وإلى حدود مملكة حماة ولُعش جنوباً، ووصل غرباً لحدود العمق/ باتين، ومملكة بيت عديني في الشرق والشمال الشرقي.