آخر الأخبار
خالد العظم (بيت-)
خالد عظم (بيت)
خالد العظم خالد العظم (بيت -)أ- الجناح الخارجي الجنوبيب- الجناح البرّاني (السلاملك)ج- الجناح الجوّاني (الحرملك)د- الجناح الخارجي الشمالي يقع بيت خالد العظم في مدينة دمشق القديمة خارج أسوارها الشمالية الغربية؛ في منطقة سوق ساروجة وعلى الجزء الشرقي من شارعها الرئيسي المتقاطع مع شارع الثورة؛ شرق المدرسة الشامية البرانية [ر] وغرب... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 73
- الكل 63526929
- اليوم 1850
اخترنا لكم
الأديرة الثلاثة
هي ثلاثة أبنية متباعدة عن بعضها، تقع على أطراف بادية ريف دمشق، إلى الشرق من دمشق نحو50 كم، وشرق حران العواميد نحو20كم، ويمكن الوصول إلي الدير الجنوبي (أو القبلي) عبر الطريق المعبد من حران العواميد إلى جبل دكوة، وإلى شمال الدير الجنوبي نحو 3 كم يقع الدير الوسطاني، وإلى شماله نحو 4 كم يقع الدير الشمالي.
باوسانياس الدمشقي
باوسانياس Pausanias أحد المؤرخين القدماء الذين أنجبتهم سورية في عصورها الكلاسيكية، وينسب على أرجح الآراء إلى مدينة دمشق تفريقاً له عن كتّاب آخرين كثر حملوا الاسم ذاته وعلى رأسهم صاحب الدليل الأثري المشهور «وصف بلاد اليونان»، إذ كان باوسانياس من الأسماء الإغريقية الشائعة التي تسمى بها حتى بعض ملوك إسبرطة.