آخر الأخبار
خالد بن الوليد (مسجد-) /حمص/
خالد بن وليد (مسجد) /حمص/
خالد بن الوليد خالد بن الوليد (جامع -)/ حمص يقع جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص شمال أسوارها القديمة بنحو ١٢٠٠م، في منطقة الخالدية، على بقعة مرتفعة شمال ساحة حمص الرئيسية، ضمن حديقة جميلة واسعة، شرق الطريق العام المتجه إلى حماة.والجامع منشأة أثرية، بدأت مملوكية، وانتهت عثمانية، تحوي– عدا... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 30
- الكل 64610791
- اليوم 15572
اخترنا لكم
تادف (جامع-)
تقع مدينة تادف جنوبي مدينة الباب في ريف حلب، وقد اتصلت أحياؤهما ولم يعد يفصل بينهما سوى الطريق السريع (حلب– جسر قراقوزاق).
بدر الدين بن أبي بكر (تربة-)
تقع هذه التربة في محلة «جسر السلاحف» التي امتدت خارج السور الغربي لمدينة حلب القديمة بين باب الجنان وباب أنطاكية؛ ومجرى نهر قويق الذي ارتبط بتاريخ المدينة وانساب في حضرة سورها الغربي، ثم أزيلت على بكرة أبيها أوائل ثمانينيات القرن ٢٠م، ولم يبقَ منها سوى مئذنة جامع قامت هناك لتذكر ربما بتلك المحلة والمحلات السكنية الأخرى التي انتشرت خارج سور المدينة الغربي وشكلت جزءاً لا يتجزأ من عمران حلب القديمة.