آخر الأخبار
الخان
خان
الخـان الخـان الخان كلمة فارسية الأصل، بمعنى منزل مؤثث أو نُزل مفروش مهيَّأ للطعام والشراب والنوم، وهو أيضاً دكان أو حانوت كبير للتجار.والخان في العمارة الإسلامية من أنواع العمائر التجارية التي تبنى لتكون مكاناً يقصده التجار للاستراحة وبيع ما يحملونه من سلع. وقد شاعت الخانات على طرق القوافل الممتدة بين... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 30
- الكل 64610791
- اليوم 15572
اخترنا لكم
دمشق (قلعة-)
تقع قلعة دمشق في الزاوية الشمالية الغربية لمدينة دمشق القديمة؛ في منطقة «بحصة سنجقدار». يحدّها شمالاً شارع القلعة ونهر بردى، وتواجه غرباً جامعي السنجقدار والناعورة، كما يحدّها شرقاً سوق العصرونية ومسجدا الخندق ودار الحديث الأشرفية؛ ومن الجنوب سوق الحميدية والتكية الأحمدية. يقع باب النصر عند زاويتها الجنوبية الغربية، وباب الفرج قريباً من زاويتها الشمالية الشرقية.
الإنسان (علم-)
إن مصطلح علم الإنسان "الأنثروبولوجي" Anthropology حرفياً (علم الإنسان)، والمصطلح مكون من كلمة مركّبة من مقطعين من اللغة اليونانية، هما: Anthropos= الإنسان، logos = علم. فهي ذلك العلم الذي يهتم بدراسة تنوع الإنسان البيولوجي، والثقافي، والاجتماعي. فالإنسان كائن بيولوجي مميز كما أنه اجتماعي أيضاً؛ يتميز بقدرته الفريدة على خلق الثقافة وابتكارها. فبالتالي علم الأنثروبولوجيا يتمحور حول محورين أساسيين؛ هما ثقافة الإنسان وبيولوجيته. كما أن هناك بعداً ثالثاً أساسياً في دراسة الإنسان، ألا وهو البعد الزمني، حيث إن الأنثروبولوجيا تهتم بدراسة المجتمعات الإنسانية الآنية والتاريخية وما قبل التاريخية.