آخر الأخبار
الخبيرو
خبيرو
Khabiru - Khabiru
الخبيرو الخبيرو يبدأ اسم خبيرو بالورود في النصوص الرافدية بدءاً من عصر سلالة أور الثالثة (٢١١١–٢٠٠٣ق.م) بصيغة awil ha – bi – ru، ويتكرر ذكر الاسم في العصور اللاحقة ومن مناطق مختلفة من الشرق القديم بصيغ مقاربة إلى الصيغة الآنفة الذكر، ففي محفوظات ماري يظهر الاسم بصيغة ha –... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 154
- الكل 64156042
- اليوم 12221
اخترنا لكم
أبو شامة (مقام-)
يقع مقام "أبو شامة" في محلة العقيبة، شارع الأموي في الزاوية الجنوبية - الشرقية لمقبرة الدحداح، وهو بنا بسيط يتألف من ضريح يحتل عرض الفسحة السماوية الضيقة لمنزل كان ملاصقاً للخانقاه النحاسية من الجهة الشرقية، يفصل المقام عن الشارع جدار فُتح فيه باب ونافذة من القضبان الحديدية، وقد وضعت لوحة رخامية فوق شاهدة الضريح الذي غطته النباتات بسبب الإهمال تضمنت العبارة الآتية:
أوبنهايم (ماكس فون-)
يعدّ الألماني ماكس فون أوبّنهايم Max von Oppenheim من رواد التنقيب الأثري في سورية. كان ينتمي إلى أسرة ثرية. درس القانون، وشغف بمطالعة حكايات الشرق وأخباره. عمل في مجال القضاء، ثم سافر في 1892م إلى القاهرة لتعلم العربية والتعمق في الدراسات الإسلامية، وجعلها منطلقاً لرحلات إلى المشرق والمغرب. عاد إلى القاهرة ثانية عام 1896م للعمل في القنصلية القيصرية الألمانية، واغتنت معارفه عن الشرق والإسلام، وعقد صلات حميمة مع أسرة الخديوي الحاكمة، ومع أبرز المفكرين، ولاسيما الإمام محمد عبده.