آخر الأخبار
الخزف في العصر الإسلامي
خزف في عصر اسلامي
Ceramic - Céramiqce
الخَزَف في العَصر الإسلامي الخَزَف في العَصر الإسلامي أثمَرَ اندماج فنون الحضارات الغربية والشرقية فنوناً جديدةً كالخزف الذي بلغَ ذروته في العصر الإسلامي، ليكون أهم الحرَف الفنيَّة التي مارسها الفنانون في ذلك العصر، وليصبح فيما بعد بديلاً عن أواني الذهب والفضة باستعمالهم لخزف البريق المعدني؛ مما جعلَه محَط اهتمام... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 64202860
- اليوم 1094
اخترنا لكم
أسيس (قصر)
يقع جبل أسيس في البادية السورية جنوب شرقي مدينة دمشق بنحو 105كم، ويتبع إدارياً لمدينة دوما في ريف دمشق. ذكره ياقوت الحموي في معجمه، وهو جبل بركاني كبير ما زالت فوهته الدائرية في الأعلى واضحة حتى اليوم، ويرتفع عن سطح البحر 697م، ويروى أن الأمطار تتجمع فيه في سني الخصب فتكوّن بحيرة كبيرة تعرف باسم "الخبرة".
باب السلام (طاحونة-)
تقع الطاحونة غربي باب السلام (السلامة) في منتصف القسم الشمالي من سور مدينة دمشق؛ ومع أهمية هذا الموقع فإنه لم يُعثَر على تاريخ عمارة واضح لهذه الطاحونة على الرغم من بعض الدلائل التي ترجع بناءها إلى الفترة السلجوقية، وبيان ما سجل في قيودها العقارية التي ترجع إلى سنة 1930م؛ أنها طاحونة تعود إلى مالكها سعيد اللحام؛ فهي إحدى أهم الطواحين المائية المتبقية اليوم في مدينة دمشق وأكبرها. ومن الواضح أنه لم تجرِ أعمال ترميم منهجي سابقاً لمختلف أقسام الطاحونة، إنما اقتصرت على بعض أعمال الصيانة، ولذلك فإن حالتها الفنية سيئة نتيجة الهجران وتوقف آلية عمل الطاحون.