آخر الأخبار
الخطوط الكتابية
خطوط كتابيه
Scripts - écriture
الخطوط الكتابية الخطوط الكتابية مرت قرون طويلة من الزمن قبل أن يعرف الإنسان وسيلة للكتابة Scripts، كان يعبر خلالها عما يريد بوساطة الرسم على جدران المغاور والكهوف التي كان يسكنها قبل أن يستقر ويقيم إقامة دائمة في بيوت ثابتة. ومع نهاية الألف الرابع وبداية الألف الثالث قبل الميلاد تم اختراع... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 64611322
- اليوم 16103
اخترنا لكم
الأنصارية (المدرسة-)
تقع في حي الدحديلة بمنطقة باب النيرب في مدينة حلب، يحدها من الجنوب والغرب جادة حارة البستان، ومن الشرق الخندق. شُيد هذه المدرسة - كما هو مكتوب على بابها- سنة 604هـ/1207م، ويبدو أنها من المدارس التي أغفل ذكرها ابن شداد، في حين ذكرها ابن الشحنة في الدر المنتخب باسم "تربة العلمي" التي استجدت بعد ابن شداد. ويذكرها محمد كرد علي على أنها من مدارس الشافعية.
استرابون
اشتهر استرابون Strabon بأنه جغرافي، ولكنه كان مؤرخاً قبل أن يكرّس حياته لكتابة مؤلفّه "الجغرافيا"Geographia؛ إذ كان قد ألف كتاباً في التاريخ من سبعة وأربعين جز اً لم يصل أي منها، وكان يعدّ نفسه خلفاً للمؤرخ بوليبيوس Polybios. وقد أعدّ استرابون أعماله حتى تكون مفيدة لرجال الدولة وقادة الحرب أو رجال الإدارة، ويشير إلى ذلك في مقدمته، فيقول: "يجب أن يكون هذا العمل مفيداً عامة، ويخدم المواطن المتنور أو الشعب مثلما فعلنا ذلك في مؤلفنا التاريخي".