آخر الأخبار
دمشق في العصور الكلاسيكية
دمشق في عصور كلاسيكيه
ة دمشق في العصور الكلاسيكية تعود أولى الأخبار التاريخية الموثوقة التي تتحدث عن دمشق في العصور الكلاسيكية إلى زمن الإسكندر الكبير المقدوني الذي أرسل بعد انتصاره في معركة إيسوس [ر] Issos سنة ٣٣٣ق.م قائده بارمنيون [ر] Parmenion على رأس فرقة من الخيالة التساليين للاستيلاء على الخزينة الحربية التي أودعها... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2022، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 12
- الكل 64433786
- اليوم 5361
اخترنا لكم
التصفيح
حازت مجمل الصناعات والحرف الإسلامية- بما فيها حرفة التصفيح والتلبيس والتكفيت والزخرفة المعدنية للأبواب الخشبية- مكانة مهمّة بين الفنون؛ نظراً لوظيفتها الخدمية المتمثّلة بتدعيم البوابات الخشبية للكتل المعمارية وتصفيحها؛ وكذلك لوظيفتها الرمزية التي تعكسها العناصر الزخرفية التي تُجمّل هذه البوابات الخارجية والتي شاعت على نحو واضح خلال العصر المملوكي في مصر والشام خلال القرون ٧– ٩هـ /١٣- ١٥م، وقد وصلت أوجها إبان حكم السلطان الناصر محمد بن قلاوون؛ إذ شاع أسلوب تغشية الأبواب والشبابيك الخشبية بصفائح رقيقة من النحاس والبرونز المزخرفة بطريقة التفريغ، والحفر الغائر أو السطحي؛ لتنفيذ العديد من المشاهد والتراكيب الزخرفية التقليدية أو الرمزية التي عرفتها الفنون الإسلامية، ولاسيما التراكيب والمشاهد النباتية والهندسية البسيطة التي غالباً ما استخدمت أرضيات للنصوص أو بعض الآيات القرآنية أو الأوعية التي نقشت عليها؛ إضافة إلى الزخارف الهندسية المركّبة من الأطباق النجمية وأجزائها؛ التي تظهر مهارة الفنان المسلم الذي اعتمد أسلوب الدمج والتحوير للعديد من المواضيع الفنية المقتبسة من الفنون السابقة؛ وقولبتها وفق مفهوم الفن الإسلامي الذي تطور وفق منهجية مستقلة حددت الخطوط والسمات الرئيسية للفن الجديد الذي أطلق عليه اسم الفن الإسلامي.
الأراغوني (بيمارستان -)
يقع بمحلة باب قنسرين في مدينة حلب، ويعدّ هذا البيمارستان[ر] ثاني أهم بيمارستانات مدينة حلب بعد البيمارستان النوري[ر]، وقد بناه الأمير أراغون الكاملي الذي كان نائباً لحلب سنة 755هـ/1354م، وقد أراد له أن يكون بيمارستاناً عظيماً لم يُبنَ مثله في ديار الإسلام فكان له ما أراد، حيث جا لا نظير له في العالم من جهة سعته وإتقان عمارته وزخرفته، وكان مكانه داراً جليلة آلت إليه عن طريق الشرا الشرعي فهدمها وأبقى على بوابتها الفخمة وأدخلها في تصميمه لتكون جز اً منسجماً مع البنا الجديد، وقد أشرف على بنا البيمارستان أحد أمرائه ويدعى سيف الدين طيجا، كما يثبت النقش الكتابي فوق باب المدخل الرئيسي.