آخر الأخبار
الرستن
رستن
يقع موقع الرستنِ Al- Rastan الأثري في وادي العاصي الأوسط، على بعد نحو ٢٠ كم إلى الجنوب من مدينة حماة. تأتي أهميته من وقوعه على الطريق المباشر الذي سلكه إنسان الهومو إركتوس Homo erectus في خروجه من إفريقيا وانتشاره في القارتين الآسيوية والأوربية عن طريق أودية الأنهار في المشرق العربي، كما يتمتع أيضاً بأهمية أثرية لأنه يقدم نمطاً جديداً من أنماط الصناعات الحجرية المختلفة عن الصناعات الحجرية المعاصرة له في وادي العاصي الأوسط خلال عصر الباليوليت الأدنى الأوسط، وكذلك الأمر في المشرق عامة. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الثامن
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 63614799
- اليوم 1801
اخترنا لكم
بسيمه (موقع)
بَسّيمة تقع قرية بَسِّيمة على أحد منعطفات وادي بردى، تبعد عن دمشق نحو 20كم من جهة الشمال الغربي، وترتفع نحو 900م عن سطح البحر. تنفتح البلدة على وادٍ من ناحية الشرق، يصلها بقرى الدريج وإفرة وحلبون ومنين، يعبره طريق قديمة نحتت في الجروف الصخرية المحيطة به عشرات المدافن الأثرية وخزانات المياه...
الأثاث في العصور التاريخية
منذ أن بنى الإنسان البيوت والمساكن والمنازل طوّع الحجر بما يملك من أدوات ليكون أكثر نعومة وراحة، وشكّل مجالس وكراسي من الطين والخشب والعيدان وسعف النخيل والقصب وغيرها مما وفّرته له الطبيعة ونجّدها بالريش والقش والصوف، وبتعاقب العصور أضفى الإنسان نوعاً من الجمال والأناقة والفن على أثاثه مستعملاً التأطير والتطعيم والصقل والرسم والحفر حسبما تجود مهارته وفنه فارتقى لصنع أثاث أجمل وأكثر راحة وأسهل استعمالاً. واستمر التطوير في صنع الأثاث حتى اختصّ بعض الحرفيين في صنع صنوف من الأثاث للملوك والعامة، وازداد الأثاث فخامة وأخذ يستعمل فيه التطعيم بالعاج والذهب والفضة والصدف والأحجار الكريمة على مادة خشبية أو معدنية.