آخر الأخبار
الأسطة
اسطه
Al-Ustâ - Al-Oustâ
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 405
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
 - - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
 - - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
 - - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
 - هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
 - - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
 - - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
 
- عدد الزوار حالياً 11
 - الكل 64434829
 - اليوم 732
 
اخترنا لكم
بوسيدون
بوسيدون Poseidon إله البحر والمياه في الميثولوجيا الإغريقية، وهو إله الزلازل أيضاً لأنّ أقدم ألقابه لقبان: «مُمسك الكرة الأرضية» و«مَنْ يهزّ اليابسة». وكان – كما يقول هوميروس الذي عاش في القرن الثامن قبل الميلاد – ابناً للإلهين كرونوس Cronus وريا Rhea، وأخاً للآلهة: زيوس[ر] Zeus وهَادِس Hades وهستيا[ر] Hestia وهيرا[ر] Hera وديميتر[ر] Demeter. فلمّا خلع الأبناءُ أباهم كرونوس اقترعوا على اقتسام السيادة فيما بينهم، فكانت مملكة البحر من نصيب بوسيدون الذي كان يقيم – كما تقول الأسطورة - في قصرٍ في أعماق بحر إيجه. وكان سلاحه رمحاً طويلاً ثلاثي الشُّعَب يشبه المذراة يُحْدِثُ به العواصف والأمطار ويفلق الصخور.
إسماعيل باشا (مدرسة-)
تقوم مدرسة إسماعيل باشا في دمشق على العقار /681/ شاغور جواني قبالة المدرسة النورية الكبرى، وذكرها بعض الباحثين باسم المدرسة الإسماعيلية، أما اليوم فتعرف بجامع الخياطين لوقوعها ضمن سوق الخياطين.