آخر الأخبار
البيمارستان (سبيل-)
بيمارستان (سبيل)
يقعهذاالسبيلعلىيمين مدخل البيمارستان النوري[ر] الذي قام ببنائه السلطان نور الدين محمود ابن زنكي سنة 549هـ/1154م، وقد أوقف عليه نور الدين أوقافاً كبيرة، وجعله مخصصاً للفقراء والمساكين أولاً؛ على ألا تمنع بعض الأدوية عن الأغنياء إذا لم توجد إلا فيه. ويقع السبيل اليوم في الطرف الشرقي لمنطقة الحريقة ملاصقاً لسوق الصاغة غير بعيد عن وسط سوق الحميدية ضمن سور دمشق القديمة. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 63615345
- اليوم 447
اخترنا لكم
أسرحدون
يعد أسرحدون (680-669ق.م) الملك الرابع عشر من ملوك الإمبراطورية الآشورية الحديثة (911- 610ق.م). ورث عن والده سنحاريب (704-681ق.م) ملكاً عظيماً، أخذ على عاتقه مهمة الحفاظ عليه وتثبيت أركانه. فكانت أولى مهامه التخلص من الفتن الداخلية التي أودت بحياة والده واستمرت إلى أن تولى الحكم. وقد كان لوالدته نقية - زكوتي (الآرامية الأصل) دور واضح في دعم سياسته.
الأحمدية (المدرسة-) /دمشق
تقع المدرسة الأحمدية أو ما يسمى اليوم بجامع شمسي أحمد باشا داخل أسوار مدينة دمشق القديمة في النصف الغربي من سوق الحميدية، وقد أنشأها الوالي العثماني شعبان أحمد شمسي باشا رحمه الله سنة 960هـ/1553م، في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني، وتعرف أيضاً بتكية أحمد باشا أو التكية الأحمدية.